رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الصلاة ركنٌ من أركان الإسلام الخمسة، وهي فريضةٌ من الفرائض التي فرضها الله -سبحانه وتعالى- على عباده، قال تعالى في كتابه الكريم: (إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ
يجب على المرأة المسلمة تغطية شعر رأسها أثناء الصلاة ولو كانت في مكان لا يراها فيه أحد من الناس، فينبغى عليها إن كشفت شعرها في الصلاة أن تعيد صلاتها إن
إن الخشوع هو روح الصلاة ولكن ليس شرط في صحة الصلاة، أي أن الصلاة لا تبطل عند عدم الخشوع بها، وهو لا يطالب بإعادتها، ولكن بالتأكيد ينقص ثوابها في حالة عدم الخشوع.
يستحب للمسلم أن يسر في الصلاة السرية وأن يجهر في الجهرية سواء كان إماما أو مأموما، وليس معنى الجهر هو تعلية الصوت بشكل يسمع من خارج البيت ولكن بصوت يسمع نفسه.
إن من شروط صحة الصلاة ستر العورة، وستر العورة عند الرجل من السُرة الى الركبتين وعند المرأة جميع جسدها ماعدا الوجة والكفين، فلو كانت العورة مستورة فتصح الصلاة.
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الإسراعُ الذي يؤثِّر على صحة الصلاة هو أن يأتي المُصَلّي بالركن من غير أن يستقرَّ فيه، وهذا الاستقرار يسميه الفقهاء بالطمأنينة.
جعل الإسلام للطهارة ومنزلتها مكانة عظيمة، فقد مدح الله -تعالى- للمتطهرين في القرآن الكريم، حيث قال: (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين). وجعل الوضوء الصحيح هو شرط من شروط صحة الصلاة.
بيّن علماء الأمة الإسلامية الغرض الشرعي من الاغتسال بعد الجنابة؛ وهو استباحة الصلاة والطواف وغيرها من العبادات، فالطهارة من الجنابة شرطٌ من شروط صحة الصلاة،
يُعتبر الوضوء شرطاً لصحّة الصّلاة، إذ لا تجوز الصّلاة من غير وضوء، لكن هل يجب على المسلم أن يصمت في أثناء الوضوء.
لا يوجد شرطٌ لصحة الصلاة خاصٌ بالنساء عن دون الرجال، بل شروط صحة الصلاة لكليهما وهي: الطهارة من الحدث الأكبر والأصغر، وطهارة البدن والثوب والمكان، واستقبال القبلة، وستر العورة، ودخول الوقت.
إن لصلاة الجماعة شأن عظيم، ومكانة كبيرة عند الله سبحانه وتعالى، حيث أن الله يضاعف بخطوات المؤمن إلى الصلاة حسنات، ويرفع المسلمين بها درجات، و يزيل المصائب وتقلبات الدهر.
قالت دار الإفتاء المصرية، إن ضم القدمين في السجود فيه خلاف بين العلماء.
إقامة الصلاة للمنفرد سنة مؤكدة لصلاة الفرض، سواء كانت الصلاة حاضرة في وقتها أو قضاءً بعد فوات الوقت المخصص لها، فهي سنة للمنفرد والجماعة، وللرجال والنساء.
قالت دار الإفتاء إن الإسراع الذي يؤثِّر على صحة الصلاة هو أن يأتي المُصَلّي بالركن من غير أن يستقرَّ فيه، وهذا الاستقرار يسميه الفقهاء بالطمأنينة، وهي:
أوضحت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك ضابط الإسراع الذى يؤثر على صحة الصلاة.
قالت دار الإفتاء أن الجهر في الصلاةِ الجهريةِ، والإسرار في الصلاة السريةِ سنة للإمامِ والمأمومِ؛ فمَن أسر في الصلاةِ الجهريةِ، أو جهر في الصلاةِ السريةِ
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول صاحبه: أحيانًا أستيقظ في الصباح قبل صلاة الفجر وأكتشف أني قد احتلمت أثناء نومي، وأحيانًا يحدث ذلك حين أستيقظ أثناء الليل،
قالت دار الإفتاء بقولها: من المقرر شرعًا أن ستر العورة شرط من شروط صحة الصلاة، فلا تصح الصلاة بدون سترها؛ فعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه
قالت دار الإفتاء المصرية في بيان حكم من احتلم ونسي أن يغتسل، إن كان السائل قد احتلم ولم يعرف إلا بعدها وكان يتوضأ ويصلي، فإن من شروط صحة الصلاة الطهارة من الحدث الأصغر والأكبر