رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الأمانة خلق عظيم تخلق بها الأنبياء والمرسلون وتخلق بها عباد الله الصالحين
نحن في قلعة النور، قلعة الجامع الأزهر ، الذي سعد بأئمة شوامخ، وأولياء من عباد الله الصالحين، متبركين بالجلوس فيه
البنات جمال والولاد مش جمال، فلازم يتحجبوا، ربنا خلقك جميلة وفاتنة
قال الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، إن هناك قواعد وضعها الخالق ليسير عليها الإنسان في الحياة مستمدة من القرآن والسنة وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم- طالما التزم بها في تعاملاته
بشَّرَ اللهُ تعالى به عبادَه الصالحين بالسعادة في الدنيا والآخرة ووراثة الأرض في الدنيا والآخرة كقوله تعالى: إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ
لصلاة قيام الليل فضائل كثيرة، ولا يداوم عليه الا من صلحت أعماله وسرائره وكانة من عباد الله المتقين المؤمنين قهو وقت خلوة ولذة ومفارقة للراحة.
يعتبر الغضب أمرًا فطريًا طبع عليه كثير من الناس وقل من يسلم من شره وبلاه، ولكن من عباد الله من يوفقه الله فيتغلب على غضبه، ومن الناس من يضعف أمام الغضب فربما وقع في السباب والشتام والعدوان
قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إن الإسلام قد حرم الاحتكار؛ لما فيه من تضييق على عباد الله
قال الدكتور أحمد ربيع عميد كلية الدعوة الأسبق إن الأمم القوية تحافظ على الصدق بين أبنائها، مشيرًا إلى أن الشرائع الدينية كلها أجمعت على أهميّة الصدق، وأن
كشف على جمعة مفتى الجمهورية النعيم الذي سيحصل عليه سبعة أنواعٍ من عباد الله المؤمنين، أصحاب العقيدة الصافية، والنفوس الزكية، الذين يبتعدون عن ارتكاب المعاصي
الصدقة من الإنفاق المأمور به شرعاً، والإحسان إلى عباد الله إذا وقعت موقعها، والإنسان مثاب عليها وكل امرئ في ظل صدقته يوم القيامة
قال الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن عباد الله إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي القُرْبَى وَيَنْهَى
قال الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، إن القسوة بدعوى التدين، علامة ودليل على عدم حب الله، لأنه تدين شكلي وليس حقيقًا، فيما اعتبر أن الحنان على عباد
العشرة المبشرين بالجنة هم عشرة أشخاص من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد بشرهم سيدنا محمد بدخول الجنة دون حساب ولا سابقة عذاب، ولذلك فيعتبر هؤلاء الصحابة من أكثر عباد الله تعالى حظا
«ناس تانية»: واحد من عباد الله الصالحين.. مولانا الشيخ أحمد رضوان البغدادي