رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يوم تاسوعاء ، هو يوم له فضل وشأن عظيم في قلوبنا نحن المسلمين.
من نعم الله -تعالى- على عباده أن جعل لهم مواسماً للطاعات، والعبادات، والخيرات؛ لزيادة أجور المؤمنين وحسناتهم، والتكفير عن السيئات والخطايا والذنوب.
صيام يوم عاشوراء سنة مستحبة ويكفر ذنوب السنة الماضية، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي
كشفت دار الإفتاء أن صيام يوم عاشوراء ليس فرضا بل هو سنة ويسن معه صيام اليوم التاسع ويمكن أن تصومه فقط أو أن تصوم اليومين ومن يفعل له اجر ومن لم يستطع فلا شيء عليه .
يوم عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر الله المحرم، وصيامه سنة فعلية وقولية عن النبي صلى الله عليه وآله سلم، ويترتب على فعل هذه السُّنَّة تكفير ذنوب السَّنَة التي قبله
من نعم الله -تعالى- على عباده أن جعل لهم مواسماً للطاعات، والعبادات، والخيرات؛ لزيادة أجور المؤمنين وحسناتهم، والتكفير عن السيئات والخطايا والذنوب، ولكي ترتفع درجات العباد في الحياة الآخرة،
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه يجوز صيام يوم عاشوراء منفردا دون صيام يوم قبله أو بعده، منوهة بأن صيام تاسوعاء مستحب وكذلك يوم عاشوراء وليس فرضًا، منبهًا
عاشوراء هو اليوم العاشر من الشهر الهجريّ مُحرّم، وقد ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما: (أمرَ رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- بِصَومِ عاشوراءُ، يومُ
يُعتبر يوم عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر الله المحرّم على الصّحيح، وهو ليس اليوم التّاسع كما يقول البعض وذلك أنّ كلمة عاشوراء جاءت بمعنى اليوم العاشر،
يوم عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر مُحرَّم وشهر المحرم هو أول الشهور الهجرية التي تنتهي بشهر ذي الحجة موسم الحج ، وهو من أشهر الله المحرمة التي تعظم فيها الأجور ويقبل فيها الدعوات
شهر المحرم، من أعظم الشهور عند الله تعالى التي عظمها الله تبارك وتعالى، وازداد تعظيماً وتشريفاً بأن أضافه الله تعالى إلى نفسه الشريفة، وسماه الله بالشهر الحرام لأن هذا الشهر حرم فيه القتال نهائيا،
مع بداية رأس السنة الهجرية وبداية لعام جديد، تجدُّدُ الأيام وتداولها على الناس هو من النعم التي تستلزم الشكر عليها؛ لأن الحياة نعمة من نعم الله تعالى على
شهرُ المُحَرَّمِ هو من الشُّهورِ الحُرُمِ التي عظَّمها الله تعالى وذكَرَها في كتابِه، فقال سبحانه وتعالى: إِنَّ عِدَّةَ الشُّهور عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا
خصّ الله تعالى بعض الأزمنة بفضل أكبر، وجعل لها قدرًا أعظم عن سائر الأزمنة، ومن هذه الأزمنة: الأشهر الحرم، ومنها شهر محرم.
يعد شهر رجب هو أحد الأشهر الحرم وسمي بذلك أي الشهر المعظم وتعني كلمة الترجيب أي التعظيم، حيث كان الشهر معظما عند الناس، وله أسماء أخرى منها شهر رجب الفرد
الدعاء طاعة لله وامتثال لأوامره والبعد عن غضبه وسخطه، ويقول الله تعالى : وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا
شهر المحرم : (مُحَرَّم الحَرَام) وهو أول شهور السنة الهجرية ومن الأشهر الحرم: سمى المحرّم لأن العرب قبل الإسلام كان يحرّمون القتال فيه، وشهر المحرم هو
الصيام شعيرة عظيمة شرعها الله عزوجل في الأساس لتحقيق التقوى، وإذا أداها المسلم على أكمل وجه انعكس أثرها على جميع نواحي الحياة؛ لما لها من أثر طيب في زيادة
شهر المحرم، من أعظم الشهور عند الله تعالى التي عظمها الله تبارك وتعالى، وازداد تعظيماً وتشريفاً بأن أضافه الله تعالى إلى نفسه الشريفة، وسماه الله بالشهر الحرام لأن هذا الشهر حرم فيه القتال نهائيا
شهر محرم وهو أول شهور السنة الهجرية وهو واحدا من الأشهر الحرم الأربعة وهو من أفضل الشهور وهو الشهر الذي يلي شهر ذو الحجة الذي يؤدي فيه المسلمون فريضة الحج