رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
لقراءة القرآن فضل عظيم في الدنيا والآخرة؛ فهو غذاء للروح، ومروض للنفس، ومحصن ضد مغريات الحياة الدنيا.
التوسل إلى الله تبارك وتعالى من حسن إيمان المرء بالله عز وجل، حيث إنه يقين تام في قدرة الله تبارك وتعالى على كل شيء، والتوسّل إلى الله بالعمل الصالح التي
بشَّرَ اللهُ تعالى به عبادَه الصالحين بالسعادة في الدنيا والآخرة ووراثة الأرض في الدنيا والآخرة كقوله تعالى: إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ
الدعاء سلاح زود الله به المؤمنين، وهو عبادة شأنها عظيم عند الله، قال -تعالى-: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ
ينبغي على المسلم أن يتورع عن تأخير العبادات المفروضة والنوافل عن وقتها لينال عظيم الثواب والبركة فى الدنيا والآخرة لا سيما لو لم يكن له عذر معتبر.
الصدقة هي العطية التي يُبتغى بها الثواب عند الله تعالى، ومن ميزات الصدقة أنها تضاعف أجر المتصدق عند الله في الدنيا والأخرة.
قراءة القرآن الكريم طاع من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم، فقال تعالى في سورة المزمل: (ورتّل القرآن ترتيلاً)
إن الله -عز وجل- غني عن عباده، فمن أطاع الله فقد نفع نفسه، ومن عصاه فقد ضر نفسه، وإن الأعمال الصالحة هي السبب في كل خير في الدنيا والآخرة، وأفضل الأعمال وأعظمها عند الله هي أعمال القلوب
أكد الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن من يأكل حقوق الناس تكون نهايته صعبة وقاسية، ويفقد الدنيا والأخرة، لافتا إلى أن أكل أموال الناس بالباطل من أبشع الذنوب
من أسباب زيادة الرزق والبركة كثرة الاستغفار، وليس شرطًا أن يكون كل الرزق مال وإنما صحة وأولاد، قال تعالى المال والبنون زينة الحياة الدنيا .
يغفل الكثيرون عن عقوبة من ترك الصلاة على النبي، خاصة لمن تركها عامداً في الدنيا والآخرة، حيث ثبت في حكم الصلاة على النبي أنها بين الفرضية والواجب، ودل
قال د. علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق وعضو هيئة كبار العلماء الأزهر الشريف، إن هناك بعض المستغفرين لا يقبل الله تعالى استغفارهم ويعذبهم في الدنيا والآخرة
حذرت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك ، من عقوق الوالدين، وبيّنت عاقبة عقوقهما فى الدنيا والآخرة.
قال الدكتور هانى تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، فى برنامج البيت ، إن الإنسان الذى يصل رحمه يتصل بالله سبحانه وتعالى، حيث يصل قلبه بالله عز وجل، لافتًا
تركنا رسول الله- صلى الله عليه وسلم- على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، وأرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ونهانا عن كل ما يعرضنا لغضب الله- سبحانه وتعالى
يمتاز الاسلام بأنه دين ودولة وأنه يحمل معه عوامل التجديد والإصلاح والصلاحية لكل زمان ومكان وأنه يضمن للمسلمين العاملين بتعاليمه الرفعة والعزة والسعادة فى الدنيا والآخرة فالإسلام دين ودنيا
يعد شهر رمضان هو شهر القرآن الكريم، ومن ثم لا ينبغي الغفلة عنه وإنما اغتنامه والانتباه لأوامر الله تعالى بآياته وسورة، وتدبرها بعناية لعلنا نفلح وننجو في الدنيا والآخرة.
للدعاء مكانة عظيمة عند الله عز وجل، وحثنا النبي صل الله عليه وسلم، على الإكثار من هذه العبادة، لما تحمله من أجر عظيم، فهي السبيل الذي يستعين به العبد
ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- جملة من الأعمال والأدعية والأذكار ، التي داوم عليها كل ليلة قبل النوم ، والتي تأتي تحت مسمى سنن النوم ، حيث إنه -صلى