رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
بشَّرَ اللهُ تعالى به عبادَه الصالحين بالسعادة في الدنيا والآخرة ووراثة الأرض في الدنيا والآخرة كقوله تعالى: إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ
قال مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية: بدر التتمة، وسيد الأئمة، نبينَّا محمدًا هو الذي أتمَّ اللهُ تعالىٰ به النعمةَ، وقوَّم به الملةَ، وهدىٰ به العربَ والعجمَ، وحلَّت به أكابرُ النِّعَم،
ورد سؤال لدار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي، جاء مضمونه: رجلٌ يُكرِمُه اللهُ تعالى بقيام الليل والصلاة فيه، فكيف يَعرف وقتَ نصف الليل، والثلث الأول
يعتبر يوم عرفة أحد أيام الأشهر الحرم قال الله- عز وجل- : إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ
يوم عرفة ، هو يوم المباهاة، ومغفرة الذنوب والعتق من النيران ، حيث يقول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ عَرَفَةَ فَإِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ
قالت دار الإفتاء المصرية: إن الصلاة على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ من أفضل الذِّكر وأقرب القربات، وأعظم الطاعات، والاجتماع على الذكر المشروع يعدُّ من قبيل التعاون على البر والتقوى
ثبت في السنة النبوية الصحيحة أن تارك الصلاة سيحشر يوم القيامة مع أربعة رجال وهم: فرعون وهامان وقارون وأُبي بنِ خلفٍ كما جاء في الحديث عن عبد اللهِ بن عَمرٍو رضِيَ اللهُ عنهما
كشفت لجنة الفتوى الإلكترونية بدار الإفتاء، عن أوقات استجابة الدعاء وأن يدعو المسلمُ بين الأذان والإقامة؛ لما روي عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه
شهر رمضان هو موطن الاستجابة الدعاء، لذا أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإكثار من الدعاء في شهر رمضان المبارك، كما ورد عن عبادة بن الصامت رضي الله
قالت دار الإفتاء المصرية: إنه يستحبُّ الدعاء عند الفطر، مشددة أن الدعاء مستجاب في هذا الوقت؛ فعن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رضي الله عنهما
قالت دار الإفتاء إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صام تسع سنين؛ قال الإمام النووي في المجموع (6/ 250، ط. دار الفكر): صَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى
صرح الدكتور شوقي علَّام، مفتي الجمهورية، أنه لا فرق بين مسلم ومسيحي في نيل شرف الشهادة في سبيل الله لأن كلاهما سالت دماؤه في سبيل الدفاع عن الوطن من الأعداء والإرهابيين.
قالت دار الإفتاء إن اللهُ تعالى أوجب بِرَّ الوالدين والإحسان إليهما في مواضعَ كثيرة؛ منها قوله تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ
قالت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك ، إنه يستحبُّ القيام لمن تمرُّ عليه جنازة حتى تمضى عنه، وأن يستمرَّ مَن يتبعها فى القيام حتى توضع.
قال الدكتور علي جمعة ، مُفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إنه مِن المبَشِّرَاتِ ما كان يَذْكُرُه النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن الإمامين البخاري ومسلم رويا عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
فيما ورد عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: مَنْ وَاظَبَ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْمَكْتُوبَةِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً، لَا تَفُوتُهُ رَكْعَةٌ، كَتَبَ اللهُ لَهُ
ورد عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: شَكَا خَالِدُ بْنُ الوَلِيدِ الْمَخْزُومِيُّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ
انطلقت فعاليات اليوم الثاني على التوالي من الأسبوع الثقافي الرئيسي من مسجد الإمام الحسين (رضي الله عنه) في القاهرة اليوم /الأحد/، تحت عنوان: الذكر وأثره في تزكية النفس
قال مركز الازهر العالم للفتوى، إن سيدنا رسول الله هو خَيْرُ النَّاس نفسًا، وأشرفهم نسبًا، وأكرمهم موطنًا وبيتًا، خَلَقَ اللهُ الخلقَ؛ فجعله من خَيْرِ