رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الأضحية في عيد الأضحى من السنن المؤكد فعلها عن النبي صلى الله عليه وسلم، ففى الأضحية شعيرة عظيمة من شعائر الدين الإسلامي، ذكر فضلها في القرآن الكريم في
قال وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، لا شك أن الأضحية سنة مؤكدة عن سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) على المستطيع عن نفسه ومن يعول من زوج وولد
يستعد ملايين المسلمين فى جميع أنحاء العالم لإحياء سنة النبى، صلى الله عليه وسلم، وإحياء شعيرة من شعائر الله وهى الأضحية، ولكن الكثير منا لا يعلم ماهي الطريقة
إن الدعاء بين الأذان والإقامة من الأوقات المباركة التي أوصى -صلى الله عليه وسلم - بتحريها واغتنام أفضل دعاء بين الأذان والإقامة بعد كل صلاة وهو ما يجعله
إنّ ثواب الأضحية عظيم؛ لقوله-صلى الله عليه وسلم-: (ما عملَ آدميٌّ منْ عملٍ يومَ النحرِ، أحبَّ إلى اللهِ منْ إهراقِ الدمِ إنها لتأتي يومَ القيامةِ بقرونِها،
قال الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن مصر محروسة بـ آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأضحية هي سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومن لم يقدر على الأضحية فلا أثم عليه.
لقد أنعم الله علينا بأزمنة وأمكنها فيها نفحات، فيقول النبي، صلى الله عليه وسلم (ألا إن لربكم في أيام دهركم لنفحات، ألا فتعرضوا لها)، وممن يتصل بهذا الأمر،
الأضحية سنة مؤكدة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، فهي مشروعة بالكتاب والسنة القولية والفعلية، والإجماع: أما الكتاب فقد
الأُضحية شعيرةٌ من شعائر الله -سبحانه وتعالى-؛ قال -تعالى: (ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّـهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ)، كما أنّ النبيّ
تعد تكبيرات العيد، سنة عن الرسول-صلى الله عليه وسلم-في إحياء شعائر العيد، سواء كان عيد الفطر المبارك، أو عيد الأضحى المبارك، ولا شك أنه مع دخول شهر ذي
سورة الفاتحة أعظم وأفضل سورة في القُرآن الكريم، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- لأحد الصحابة عن أعظم سورة في القُرآن: (ألا أُعَلِّمُكَ أعْظَمَ سُورَةٍ
إن الحلف بالمصحف أو بآية من القرآن منه يعد يمينا منعقدة يحاسب عليها الإنسان وتجب الكفارة عند الرجوع في الحلف، وعندما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حكم الحلف على المصحف كذبا
ثبت عن رسول الله الله صلى الله عليه وسلم أن الأعمال تعرض على الله في شهر شعبان، وفي يومي الإثنين والخميس، وهذه الأعمال تتنوع بين قولية أو فعلية، فتُعرَض
يوم عرفة يومٌ مشهود، وهو من أعظم أيام الله -تعالى-، ويُستحب ذكر الله -عزَّ وجلَّ- فيه، والدّعاء ومناجاة الحقّ -سبحانه-، وهو من أهمّ ما يفعله المسلم في
يتجمع حجاج بيت الله الحرام في أكبر تجمع للمسلمين طوال العام، يوم التاسع من ذي الحجة في وقفة عرفة، وهي ركن الحج الأعظم، كما قال الرسول الكريم محمد صلي الله عليه وسلم الحج عرفة
الحج والعمرة من أفضل الأعمال التي يُتقرب بها إلى الله عز وجل: فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رضي الله عنه-، قَالَ: سَأَلَ رَجُلٌ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم،
دعاء الاستخارة بدون صلاة يستحب تكرار بدء المستخير فيه بالثناء على الله -سبحانه- وحمده، ويصلّي على رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما أنه يجوز دعاء الاستخارة بدون صلاة لو كان الأمر فيه عجالة.
تبدأ مع فجر اليوم الإثنين أول الأيام البيض من ذي القعدة 2024، الأيام البيض من ذي القعدة لهذا العام، وصولًا لغروب شمس يوم الأربعاء المقبل، آخر الأيام البيض
حث النبي -صلى الله عليه وسلم- على الرقية الشرعية، وهي هدي نبوي وسنة فعلها النبي -عليه الصلاة والسلام- والصحابة من بعده، ويكون ذلك بالتوجّه إلى الله واللجوء