رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يُعرَّف الصوم في اللغة بالإمساك، ويُعرّف اصطلاحاً بامتناع المسلم عن الأكل، والشُّرب، والمُفطرات جميعها، بَدءاً منذ طلوع الفجر وحتى غروب الشمس؛ بنيّة التعبُّد
اعتنى الإسلام بالوقت عنايةً كبيرةً؛ فقد أقسم الله تعالى به في أكثر من موضعٍ في القرآن الكريم، قال تعالى: (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا
اقتضت حكمة الله تعالى أن يجعل لعباده مواسم للخير يكثر الأجر فيها؛ رحمةً بعباده، ولما كان شهر رمضان هو شهر البركات والنفحات؛ فقد كان شهر شعبان خير مقدمة
ليلة النصف من شعبان من النفحات الربانية، وهي ليلة عظيمة قد عظمها الله تعالي، وعظمها رسول الله ، فتعظيم رسول الله لها كان بدعائه لربه والتبتل إليه فيها .
تُعَرّف الصدقة على أنها كل ما يتم إعطاؤه للمحتاجين من أجل التقرب لله تعالى وطلباً لرضاه ولثوابه من غير الصدقات الواجبة كالزكاة، ويجدر بالمسلم مساعدة المعسرين والفقراء.
الصلاة حبل موصول بين العبد وخالقه، وهذه العلاقة يومية متكررة، يشحن بها العبد همته، ويتصل فيها بخالقه، ويرتفع بها إلى منازل القربات، فقد قال الله تعالى:
مِنْ فضل الله تعالى ورحمته أن جعل الإسلام هادماً لِمَا كان قبله من الكفر والذنوب والمعاصي، فإذا أسلم الكافر غفر الله عز وجل له كل ما تقدَّم مِنْ فعله أيام كفره، وصار نقياً من الذنوب كلها.
يعد موعد ليلة النصف من شعبان 2024 من المواقيت المهمة التي يبحث عنها الكثيرون لما له من فضل عظيم ، لما ورد أن ذكرى ليلة النصف من شعبان من المناسبات الدينية،
إنَّ الشَّريعة الإسلاميَّة مبنيَّةٌ على عددٍ من القواعِد والأُسس التي تتّسم باليُسر ورفع المشقَّة والحَرج عن المُسلمين، ونَجد هذه المَعاني في العديد من
إن الصدقة هي من أنواع التجارات المربحة مع الله تعالى، وهي من الأعمال التي نغفل عنها ونتجاهلها رغم أنها من الأمور البسيطة لكنها ذات أهمية عظيمة وفضل كبير؛
بين الله تعالى لنا الحلال في النهي عن الشريعة والقرآن الكريم وسنة الړسول كما أخبرنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم أن ما يجوز بين ما هو محظور وما بينهما
تعتبر ليلة الإسراء والمعراج إحدى الليالي المباركة في التقويم الإسلامي، حيث يُذكر فيها حدثٌ عظيم ومشهود بأمر الله تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وهو الإسراء والمعراج.
العبادة في الإسلام حق واجب من حقوق الله تعالى على عباده؛ يقول مُعَاذٍ رضي الله عنه: كُنْتُ رِدْفَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عَلَى حِمَارٍ يُقَالُ لَهُ
الابتلاء بصفة عامة سنة الله في خلقه من لدن أبيهم آدم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، وهذا مقرر واضح في تعبيرات القرآن الكريم، قال تعالى: وَهُوَ ٱلَّذِى
الحج والعمرة هما اثنان من أهم الركائز والشعائر في الإسلام ويقوم بأدائهما المسلمون لنيل الأجر والثواب العظيم من الله تعالى، حيث تُشدُّ الرحال إلى أطهر بقاع الأرض مكة المكرمة.
إنّ الصلاة ركنٌ من أركان الإسلام الخمسة، وهي فريضةٌ من الفرائض التي فرضها الله -سبحانه وتعالى- على عباده، قال تعالى في كتابه الكريم: (إِنَّ الصَّلَاةَ
ذكر الله هو من أكثر الأشياء التي تجعل اللسان والفؤاد رطبًا وعامرًا بالإيمان، فالتسبيح هو نوع من أنواع ذكر الله تعالى، فعند قول سبحان الله والحمد لله والله
شرع الله -تعالى- الطّلاق كوسيلةٍ لعلاج المشاكل الزّوجية حين لا تنفع الحلول الأخرى، والطّلاق في الإسلام له أحكامٌ عدّة؛ فقد أعطى الإسلام فرصةً للرّجعة بعد
الصّلاة مشروعة منذ أن خلق الله آدم -عليه السّلام-، لأنّها هي الصّلة بين العبد وربّه، قال تعالى: يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي