رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
ينقطع عمل المسلم بوفاته عن الحياة، لكن هناك أعمال تدخل عليه في قبره عليه الحرص عليها قبل ان يلقي ربه منها ولد صالح يدعوا له ، علم ينتفع به أو صدقة جارية،
ينبغي على المسلم أن يجتهد في القيام بالأعمال الصالحة، وأن يكثر منها، ويداوم عليها، كما يجب أن تكون هذه الأعمال خالصةً لوجه الله تعالى، فالأعمال الصالحة
ما من شكّ أنّ الله -تعالى- خلق الخلق، وأراد لهم الهداية، والنجاة في الآخرة، وأرسل لهم الرسل عليهم السلام، وشرع لهم الشريعة القويمة؛ ليتقرّبوا من خلالها
يُشرَع للمسلم القيام ببعض الأعمال والطّاعات؛ ابتغاء التقرُّب من الله سبحانه وتعالى، ولا أبلغَ من أداء العُمْرة للمسلم في التقرّب من الله؛ حيث يبلغ العبد
أرشدنا الله سبحانه وتعالى ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم فى القرآن والسنة النبوية إلى بعض الأعمال الصالحة التي يحبها الله تعالى، ويغفر بها الذنوب ويرفع
إن تلاوة القرآن الكريم وحفظه من أحب الأعمال الصالحة التي يتقرب بها العبد إلى ربه جل وعلا و ينال بها رضاه ، ولحفظ القرآن الكريم و المداومة على قراءته العديد
قال الشيخ الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف، إن الختام الطيب هو أن يكون العمل في الدنيا صالحًا، أي أنه يجب أن يكون المسلم محافظًا على الأعمال الصالحة وليس فقط عند الإقبال على الموت
لا يعلم أهل الدنيا أي شيء يحدث في عالم الموتي، فالميت حينما يغيب عن الحياة تنقطع أخباره وعمله، ولا يوجد أي وسيلة يمكن التواصل معه بها إلى من خلال عمله.
إن الله -عز وجل- غني عن عباده، فمن أطاع الله فقد نفع نفسه، ومن عصاه فقد ضر نفسه، وإن الأعمال الصالحة هي السبب في كل خير في الدنيا والآخرة، وأفضل الأعمال وأعظمها عند الله هي أعمال القلوب
الصدقة الجارية هي أحد الأعمال الصالحة التي يتقرب بها العبد من ربه فهي تمحو الخطيئة ودواء للأمراض كما أنها تزيد من بركة المال وتضاعفه.
أكدت دار الإفتاء أنه يجوز شرعًا هبة مثل ثواب الأعمال الصالحة للغير مطلقًا، ويصل إليه بإذن الله؛ لأن الكريم إذا سُئِل أعطَى وإذا دُعِيَ أجاب.
بيّن مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف خلاله إنفوجرافًا نشره عبر صفحته الرسمية على موقع فيسبوك ، الأعمال الصالحة فى الأيام العشر الأوائل من شهر
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الله -سبحانه وتعالى- أمر عباده أن يذكروه، خاصة في الأيام العشر الأول من ذي الحجة، وعدم الغفلة عنه، فجعل الذكر شعار أهل الإيمان؛
أيام قليلة وتهل علينا العشر الأوائل من ذي الحجة، تلك الأيام المباركة التي يستحب فيها كثرة الأعمال الصالحة التي تغفر الذنوب وتفتح الأبواب المغلقة، وقد أقسم
قال د. علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حذر تحذيرًا شديدًا من فعل شائع بين الكثيرين يأكل الحسنات
قال الدكتور رمضان عبد الرازق، الداعية الإسلامي: الحقيقة هى أنه ليس شرطا ان يكون فى المكان الذي دفن فيه بدليل ان هناك أناس لا يدفنون مثل الذي يموت محروقا أو تأكلها السباع والأسماك أو من مات غريقًا
قالت دار الإفتاء المصرية ، في تحديدها ماذا كان يفعل النبي في شهر ذي القعدة ؟، إن شهر ذي القعدة هو من الأشهر الحُرم التي ينبغي للمسلم الإكثار في هذه الأشهر
يقول الإمام ابن رجب رحمه الله تعالى، عن علامات قبول الطاعة: من عمل طاعة من الطاعات وفرغ منها، فعلامة قبولها أن يصلها بطاعة أخرى، وعلامة ردّها أن يُعقِب
من علامات قبول العبادات أن يحبب الله الطاعة إلى قلبك فتأنس بها، وتطمئن إليها، قال تعالى: الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ
ليلة القدر ليلة عظيمة وفيها الأجر يُضاعف، وفيها الخير الكثير، ويشرع للعباد فيها القيام بالكثير من الأعمال الصالحة، منها: القيام، وقراءة القرآن، والاعتكاف،