رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
استثمار العشر الأواخر من رمضان في الإقبال على الله تعالى بالعمل الصالح، الصوم، الذكر، الدعاء، الصدقة، الصلاة
قراءة القرآن الكريم طاعةٌ من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم.
قراءة القرآن الكريم طاعةٌ من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم، فقال تعالى في سورة المزمل: (ورتّل القرآن ترتيلاً).
حيث إن الله عز وجل والنبي صل الله عليه وسلم فضل الدعاء في القرآن الكريم والسنة النبوية، قال الله تعالي وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي......
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله
كشف الدكتور محمد سالم أبو عاصي ، أستاذ التفسير وعميد كلية الدراسات العليا السابق بجامعة الأزهر، هل قراءة القرآن الكريم بغير فهم تجوز أم لا.
ليلة النصف من شعبان فرصة لتطهير قلوبنا وتقوية إيماننا، ونتمنى من الله عز وجل أن يخرجنا من هذا الشهر الكريم مغفورين لنا ولجميع المؤمنين، واستغلال هذه الليلة
في إطار اهتمام وزارة الأوقاف وعنايتها بالقرآن الكريم وأهله ، وحرصها على ترسيخ الفهم الصحيح لمعاني ومقاصد القرآن الكريم ، مع تعلم قواعد النطق السليم على الوجه الذي يعين على حسن قراءة القرآن الكريم.
إن قراءة القرآن من أحب الأعمال إلى الله عز وجل وأفضل الذكر أيضا فهي تلاوة كلام الله ولا يوجد شيء بعد كلام الله عز وجل.
القرآن الكريم كلام الله -تعالى- وهو أفضل الكلام، وكله عند الله عظيم، والثواب على قراءته يحصل بقراءة أي حرف منه، لكن النبي صلى الله عليه وسلم- ذكر لنا
أنّ قراءة القرآن الكريم، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله -تعالى-؛ فهو أصدق الكُتُب، وأحسنها نظاماً، وأفصحها وأبلغها كلاماً.
لقراءة القرآن فضل عظيم في الدنيا والآخرة؛ فهو غذاء للروح، ومروض للنفس، ومحصن ضد مغريات الحياة الدنيا.
هناك عديد من الأعمال المستحبة في يوم الجمعة، يستعين بها المسلم حتى يحقق استفادة دينية كبيرة، كما أوصى النبي محمد -صلى الله عليه وسلم
القرآن الكريم هو كلام الله العظيم وصراطه المستقيم، وهو أساس رسالة التوحيد، وحجة الرسول الدامغة وآيته الكبرى، وهو المصدر القويم للتشريع، ومنهل الحكمة
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله -تعالى-؛ فهو أصدق الكُتُب.
أن أعمال الخير ومنها الصلاة على النبي وقراءة القرآن، كلها مطلوبة ومستحبة، ولكن عند التعارض في الوقت - والتعارض هنا بين المستحبات - ننظر ما أرشدنا إليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فنفعله.
لاشك أن ملازمة قراءة القرآن الكريم ك يوم تعود بالخير والنفع والفضل على صاحبها، وإنّه ليلمس أثر ذلك في حياته وآخرته، وذكر بعض العلماء ضرورة قراءة المسلم
أمر الله -تعالى- عباده المؤمنين بتعلُّم القرآن الكريم، وقراءة آياته آناء الليل، وأطراف النهار؛ إذ قال -عزّ وجلّ-: (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلً).
قراءة القرآن الكريم طاع من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم، فقال تعالى في سورة المزمل: (ورتّل القرآن ترتيلاً)