رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الدعاء وذكر الله تعالى في البلاء والازدهار وخاصة فى ظل الطقس الحار والارتفاع الشديد فى درجات الحرارة من أعظم العبادات عند الله تعالى ، وحث رسول الله
من نعم الله تعالى على عباده، أن يوالي مواسم الخيرات عليهم ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله، فما أن انقضى موسم الحج، إلا وتبعه شهر كريم هو شهر الله المحرم، فلعلنا نشير إلى شيء من فضائله وأحكامه.
خلق الله سبحانه و تعالى الإنسان و بث فيه من روحه ، فجعله في أحسن صورة و تقويم ، و فضله على كثير من خلقه و كرمه تكريما.
عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر محرم الذي يعد أحد الأشهر الحرم التي ذكرها الله -تعالى- في قوله: (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهورِ عِندَ اللَّـهِ اثنا عَشَرَ شَهرًا
يحتل شهر محرم المرتبة الأولى بين الأشهر الهجرية، وهو أحد الأشهرالحُرم المُباركة التي ذكرها الله -تعالى- في كتابه الكريم؛ إذ قال: (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهورِ
قالت دار الإفتاء، إن رأس السنة الهجرية بداية العام جديد، وتجدُّدُ الأيام وتداولها على الناس هو من النعم التي تستلزم الشكر عليها؛ لأن الحياة نعمة من نعم
الروح من الغيبيات التي اختصّ الله العلمَ بها لنفسه، حيث لا يُعرف عنها غير أنها من أمر الله تعالى، إذ يقول سبحانه: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ
كشف الدكتور علي جمعة ، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، أن أسماء الله تعالى تنقسم إلي : أسماء الجمال وعلي المؤمن التخلق بها. فعليه أن يرحم الناس
ينبغي أن يكون المسلم صاحب عقلية علمية تؤهله لعبادة الله تعالى، وعمارة الأرض، وتزكية النفس، ولا ينبغي له أن ينساق وراء عقلية الخرافة التي تقوم على الأوهام والظنون، ولا تستند إلى أدلة وبراهين.
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الأصل في المؤمن الصدق وألاّ يتكلم إلا صوابًا وحقًّا؛ لقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا
شهر المحرم هو من الشهور الحرم التي عظَّمها الله تعالى وذكَرها في القرآن الكريم، فقال سبحانه وتعالى: إِنَّ عِدَّةَ الشُّهور عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ
قدم الكابتن محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي والسادة أعضاء مجلس الإدارة، بخالص التعازي إلى مروان عطية، لاعب الفريق الأول لكرة القدم، في وفاة المغفور له ـ بإذن الله تعالى ـ والده.
قال بعض العلماء إن إبليس كان من الجنّ، بدليل قول الله -تعالى-: (إِلّا إِبليسَ كانَ مِنَ الجِنِّ فَفَسَقَ عَن أَمرِ رَبِّهِ)، وهو أصل الجنّ كما أنّ آدم أصل الإنس، وهو مخلوق من نار
قالت دار الإفتاء: إن الصلاة مبناها على الخشوع؛ حتى جعل الله- تعالى- الخشوع فيها أول صفات عباده المؤمنين فقال- سبحانه-: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ۞
يعتبر فضل صلاة النوافل كبيراً عند الله تعالى، فالله يحب العبد الذي يتقرب إليه بما لم يفرضه عليه، فكيف إن كان هذا التقرب هو الصلاة لله، التي هي اتصال بين
الحج مظهر من مظاهر الجهاد فى سبيل الله وهو من أفضل الأعمال لله تعالى فقد ورد عن النبى صل الله عليه وسلم قوله عندما سُئِلَ: أيُّ العَمَلِ أفْضَلُ؟ فَقالَ:
قالت دار الإفتاء إنه يستحب زيارة المقابر في بعض الأيام التي اختصها الله تعالى بمزيد من الأفضلية؛ لما في الزيارة فيها من وافر الثواب وجزيل العطاء.
قالت دار الإفتاء: إن الطواف بالكعبة المشرفة عبادة يثاب عليها المسلم؛ سواء فعلها على سبيل الوجوب والفريضة، أم فعلها على سبيل الندب والتطوع؛ قال تعالى:
قالت دار الإفتاء إن التعويض الناتج عن المسؤول عنه هو في حكم الدّية التي شرع الله تعالى دفعها لأهل القتيل؛ حفاظًا على حرمة النفوس والأرواح، وتعظيمًا لها، وتكريما لابن آدم؛ فهو حقٌ ثابتٌ لأهل القتيل
من أسباب زيادة الرزق والبركة كثرة الاستغفار، وليس شرطًا أن يكون كل الرزق مال وإنما صحة وأولاد، قال تعالى المال والبنون زينة الحياة الدنيا .