رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
قالت الدكتورة فتحية الحنفي، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، إن الصدق من مكارم الأخلاق، لذا وُصف النبي صلى الله عليه وسلم بالصادق الأمين، موضحة أن الصدق هو قول
كشف الدكتور عمرو خالد الداعية الإسلامي، عن كيفية إدراك ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان، التي يقول النبي صلى الله عليه وسلم: تحروها في الليالي الوترية
للدعاء فضل لا وأجر يحصر، فهو من أعظم العبادات التي أمرنا بها الله سبحانه وتعالى، كما حثنا النبي صلى الله عليه وسلم على الإكثار منه، لأنفسنا ولأحبائنا،
الاعتكاف في المسجد أمر مشروع مستحب باتفاق أهل العلم، قال الإمام أحمد فيما رواه عنه أبو داود: ( لا أعلم عن أحد من العلماء إلا أنه مسنون ) وقال الزهري رحمه
كثر أدعياء الوصاية على الدّين والولاية عليه بعدد الجماعات والطرق والتيارات المصطنعة باسم الدّين لأهوائها أو لإشباع غرورها ومكاسبها الاستغلالية
إن السحور أو الأكل قبل الفجر سنة عن النبى صلى الله عليه وسلم،ولم يرد فى القرأن أو السنة عن وجوب وفرضية السحور، فهذا ليس فى الواقع فرضاً للصوم.
قال الدكتور السيد عبدالباري من علماء الأزهر الشريف، إن تنمية الإنسان محور اهتمام سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم، لافتًا إلى أن النموذج الأكمل موجود في سيدنا النبي
حثنا النبى صلى الله عليه وسلم، على الإكثار من الدعاء في كل وقت، وعلينا المداومة على هذه العبادة الجليلة التي تقربنا إلى الله سبحانه وتعالى، والدعاء فى كل يوم من أيام شهر رمضان يحمل أجر عظيم
الدليل موجود في سورة الأحزاب وربنا خاطب سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم، في سورة الأحزاب
توجهت طفلة بسؤال إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، حول إزاى كان زوجات سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم بيلبسوا الحجاب؟ ....
قال د.محمد سالم أبوعاصي، أستاذ التفسير، عميد كلية الدراسات العليا السابق بجامعة الأزهر، إن الإمام الراحل محمد عبده قال العلم بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة.
صلاة التراويح هي سنة مؤكدة عن سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم تؤدي ركعتين ثم ركعتين، يبدأ المسلم بالطهارة ويستر عورته ثم يستقبل القبلة ويتوجه إلى الله عز
قال الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، إن هناك قواعد وضعها الخالق ليسير عليها الإنسان في الحياة مستمدة من القرآن والسنة وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم- طالما التزم بها في تعاملاته
قال وكيل الأزهر الشريف الدكتور محمد الضويني إن من نعم الله علينا أن ندرك رمضان، والثابت هو أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبشر أصحابه بقدوم رمضان ...
قال الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف، إن من نعم الله علينا أن ندرك رمضان، والثابت هو أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبشر أصحابه بقدوم رمضان، فقد روى
تعد عبادة الدعاء من أفضل العبادات المحببة إلى الله عز وجل، وأمرنا به في كل وقت، والدعاء يرد القضاء، وقال النبي صلى الله عليه وسلم في شأنه: إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه،
فضل عبادة يمكن للعبد التقرب بها إلى الله تعالى، هي الدعاءُ، قال النبي صلى الله عليه وسلم، فى شأنه: ليس شيءٌ أكرم على الله عز وجل من الدعاء ، رواه أحمد، وللدعاء فى شهر رمضان المبارك
فسر الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، قول سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة قتات.
كان من هدي النبي صلى الله عليه وسلم اعتكاف في شهر رمضان وغيره من الشهور، وكان يتسم اعتكافه بالاجتهاد والجد، فقد كان صلى الله عليه وسلم يمكث في المسجد ويقبل على طاعة الله عز وجل، ويترقب ليلة القدر.
شرع الله سبحانه وتعالى الأذان في الحضر والسفر للمنفرد والجماعة، لما جاء في الصحيحين من حديث مالك بن الحويرث قال: أتى رجلان النبي صلى الله عليه وسلم يريدان السفر.