رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أكدت دار الإفتاء المصرية، بأن الأقوال التي تحرم على المسلمين الاحتفال بنبيهم صلى الله عليه وآله وسلم والتعبير عن سرورهم بمولده الشريف صلى الله عليه وآله
عندما يشرق هلال ربيع الأول على الأمة الإسلامية، فإن الأقلام والألسنة تتبارى في الحديث عن ذكرى المولد النبوي الشريف، حيث يحتفل المسلمون في جميع أنحاء العالم
ورد سؤال لدار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي، جاء مضمونه: ما حكم الاحتفال بالمولد النبوي بالأمسيات الدينية؛ بأن يأتوا بقارئ للقرآن من بعد صلاة المغرب أو العشاء ويقرأ القرآن
اعتاد المصريون في ذكرى المولد النبوي الشريف كل عام على أكل حلوى المولد النبوي الشريف والتهادي بها، وتوارثته الأجيال
أكدت دار الإفتاء المصرية أن الاحتفال بِمولدِ النَّبي صلى الله عليه وآله وسلم مِن أفضل الأعمال وأعظم القربات، لأنه تعبير عن الفرح والحب للنبي صلى الله عليه وآله وسلم الذي هو أصل من أصول الإيمان
للنبي صلى الله عليه وسلم ألقابًا ونعوتًا كثيرة، وكلها تدل على المدح والكمال، وقد أشار الإمام ابن القيم رحمه الله ورضي عنه في كتابه زاد المعاد إلى أن أسماء النبي
كشفت دار الإفتاء المصرية أن سيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم العطرة مليئة بالمواقف والأحداث التي تعلمنا قيمًا إنسانية راقية تستقيم معها الحياة وتُعمَّر بها الأرض
الدعاوى التي تحرم الاحتفال بالمولد النبوى الشريف يطرح استفهام.. هل الاحتفال بالمولد النبوي بدعة وحرام؟
قال الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إن العلاقة بين دار الإفتاء والإدارة الدينية لـ مسلمي روسيا الاتحادية
أشاد سماحة الشيخ راوي عين الدين مفتي روسيا الاتحادية ورئيس الإدارة الدينية بالمجهودات التي تقوم بها دار الإفتاء المصرية بقيادة فضيلة لضبط بوصلة الإفتاء
كشف فضيلة الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إنَّ سيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم كانت نموذجًا يحتذي به في كل الأحوال والظروف.
عقد شوقي علام مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- جلسةَ مباحثات مع سماحة الشيخ راوي عين الدين مفتي روسيا الاتحادية ورئيس
أكدت دار الإفتاء المصرية أن العلماء عرفوا مديحَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بأنه: الشِّعْرُ الذي يشتمل على تعداد صفاته، وإظهار الشوق لرؤيته، وزيارته،
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية، إنه في دار الإفتاء المصرية آلينا على أنفسنا بألا تخرج الفتوى إلا تحت مظلة محددة، وهي مقاصد الشرع الشريف.
قالت دار الإفتاء المصرية: إن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف مظهر من مظاهر التعظيم والاحتفاء والفرح بالحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم، والاحتفاءُ والفرح به أمرٌ مقطوع بمشروعيته.
إن العمل في مهنة الكوافير الذي يقوم بتصفيف شعر النساء حرام ولا يجوز شرعا، وفاعله من المتعدين لحدود الله، وما كسبه من عمله هذا فهو حرام خبيث.
من المقرر شرعا أن دخول وقت الصلاة شرط لأدائها، فإن أداها المسلم في وقتها المحدد فقد برئت ذمته، وإذا أداها بعد خروج الوقت من غير عذر مشروع كان آثما للتأخير وصلاته صحيحة.
تتعدد مظاهر الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، فالبعض يتعبدون بالصوم في هذا اليوم والبعض يقوم بإعداد الطعام والإكثار من المديح.
يعتبر الوضوء واجبًا على كل مسلم ومسلمة يريدون الشروع في الصلاة، فلا تتم الصلاة إلا إذا توضأ المسلم وضوءًا شرعياً صحيحاً خالياً من النواقض والمبطلات.
خصّ الله -تعالى- صلاتى الفجر والعشاء بالأجر والثواب العظيم؛ نظراً لأهميتهما وعِظم شأنها بين الصلوات، فالصلاة في المسجد لها أجر عظيم بلا شك ، ولكن يجوز