رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أيام قليلة وينتهى شهر شعبان وتبدأ أجمل 30 يوم وليلة فى السنة كلها، 4 أيام ويبدأ شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النيران،.
ينتظر المسلمون كل عام، شهر رمضان المبارك بفارغ الصبر، حيث فيه أفضل العبادات، من الصيام والقيام والزكاة والتهجد وقراءة القرآن، وغيرها من العبادات والطاعات
يبحث الكثيرون عن دعاء شهر رجب بعد ثبوت رؤية هلال شهر رجب لأنه من الأشهر التي يستحب فيها الدعاء والطاعات وهو من الأشهر الحرم، وكان البنى صلى الله عليه وسلم اذا دخل شهر رجب
قالت دار الإفتاء المصرية: إن الشرع بيَّن أنَّ هناك هيئاتٍ وأحوالًا وأمكنة وأزمنة يكون فيها الدعاء أقرب للقبول وأرجَى للإجابة، وأنها من نفحات الله تعالى
قال الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: ينبغي على المسلم أن يكون عمله كله سره وعلانيته لله تعالى وحده لا يمازجه شيء مما يقرب إلى الرياء،
الحرص على الدعاء من أعظم العبادات والطاعات، وسبب لتفريج الهموم، وتيسير الأمور، وصلاح الحال، وجلب النفع والخير للمسلم، ودفع الشر والضر عنه.
دعا الدكتور كيلاني عبدالرحمن، مدير عام بوزارة الأوقاف، إلى استثمار شهر رمضان المبارك والتجليات الإلهية فيه لزيادة فعل الخيرات والطاعات حتى ننعم بالفوز
شهر رمضان المُبارك شهر العبادات والطاعات، شهر المحبة والتسامُح والتقرُب من الله تعالى، فكيف نستطيع أن نتحضر نفسيّاً وصحيّاً لاستقبال هذا الشهر الفضيل ونحن بكامل صحتنا نفسيّاً وجسديّاً؟
الصلاة فريضة على كل المسلمين، فهى من العبادات والطاعات التي لا تسقط عن الإنسان بأي عذر، لذا عليه أن يحرص على أدائها، فجيب على الإنسان أن يبادر لأداء الصلاة
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن الصلاة فريضة على كل المسلمين، مشيرًا إلى أنها من العبادات والطاعات التي لا تسقط عن الإنسان بأي عذر، لذا عليه أن يحرص على أدائها.
إن التقرب إلى الله -عز وجل- يعد سبباً من أسباب السعادة الحقيقية في الدنيا والآخرة، ويكون التقرّب إليه بالتزام ما أمر به من العبادات والطاعات واجتناب ما نهى عنه من الفواحش والمنكرات،
دعاء لراحة البال والقلب ..الدعاء من أفضل العبادات والطاعات، وقد أمرنا الله -تعالى- بالدعاء، ووعدنا بالإجابة، قال تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ
أمام المسجد الحسينى لـ«دار المعارف»: الطمأنينة فى رمضان تشمل الذكر والطاعات وتستأنس بتوحيد الله