رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الضحية ما يذبح من النعم تقربا إلى الله تعالى من يوم عيد النحر إلى آخر أيام التشريق، وهي مأخوذة من الضحوة، سميت بأول أزمنة فعلها، وهو الضحى.
يحتفل المسلمون حول العالم كل عام في يوم العاشر من ذي الحجة بعيد الأضحى المبارك، حيث يستعد المسلمون في شتى بقاع الأرض لإستقبال تلك المناسبة السعيدة المباركة
قالت دار الإفتاء: ذبح الأضحيات من القربات المشروعة في أيام النحر، ويندب التصدق منها على الفقراء عند مالك وعند الحنفية ما لم يكن المضحِّي ذا عيال يحتاج للتوسعة عليهم، ويجب إطعام الفقراء والمساكين
قال الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو كبار هيئة العلماء: إنت معكش إلا الفلوس دى فرأيت أن البشر أولى من الأضحية، جزاك الله خيراً، تفكير سليم،
أكدت دار الإفتاء، أن التصدق بما يساوي ثمن الأضحية من الصدقات العينية لا يجزئ عن الأضحية؛ لأن الذبح في هذه الشعيرة عبادة مقصودة لذاتها، مشيرة إلى أن ذبح الأضحيات من القربات المشروعة في أيام النحر
كشفت دار الإفتاء عن حكم التصدق بثمن الأضحية بدلا عن الذبح.