رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
صلاة الفَجر إحدى الصّلوات الخمس التى فرضها الله عزّ وجلّ على المُسلمين، فقال سُبحانه وتعالى فى كتابه العزيز: (إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا).
صلاة الفجر في الإسلام لها مكانةٌ عظيمةٌ؛ فهي من أهمّ الصلوات المكتوبة، وأقربها إلى رب العزة- تبارك وتعالى-، كما أن صلاة الفجر في وقتها وفي جماعة، لها فضل
خصّ الله -تعالى- صلاتى الفجر والعشاء بالأجر والثواب العظيم؛ نظراً لأهميتهما وعِظم شأنها بين الصلوات، فالصلاة في المسجد لها أجر عظيم بلا شك ، ولكن يجوز
صلاة الفجر وصلاة العشاء من أثقل الصلوات على الشخص الذي يدعي الإيمان، وأن صلاة الفجر وصلاة العشاء في وقت الظلمة، وهذا الشخص يصلي فقط حتى يقال عنه أنه يصلي وليس من أجل التقرب لله
بين الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء المقصود بقول النبي : إذا رأيتم الرجل يرتاد المساجد فاشهدوا له بالإيمان ؛ حيث إن ارتياد المساجد خاصة في صلاتي العشاء والفجر
ماذا قال رسول الله عن فضل صلاة العشاء والفجر فى جماعة ... أجاب الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحثُّ
قال الدكتور مجدي عاشور الفقية والعالم الإسلامي إنه من صلى العشاء والفجر كأنه أحيا ليلة القدر، مشيرا إلى أن أفضل الدعاء في ليلة القدر هو اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
قالت دار الإفتاء المصرية إن صلاة الفجر في وقتها وفي جماعة لها فضل وثواب عظيم وتطرح البركة في الرزق، لافتًا إلى أن أثقل صلاتين على المنافقين هما العشاء والفجر.