رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم- على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، وأرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ونهانا عن كل ما يعرضنا لغضب الله سبحانه وتعالى.
(وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) هكذا وصف الله عز وجل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وهي أعظم شهادة له، فقد كان أجود الناس وأصدقهم لهجة، وألينهم طبعا،
قال فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم تركنا على المحجة
تركنا رسول الله- صلى الله عليه وسلم- على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، وأرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ونهانا عن كل ما يعرضنا لغضب الله- سبحانه وتعالى
لا شك أنها من أكثر المسائل التي فيها كثير من اللبس والاستفهام عند كثير من الأزواج والزوجات، الذين لا يعرفون ما لهم من حقوق وما على كل منهم من واجبات تجاه الآخر عند طلب ممارسة العلاقة الزوجية
أكد الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن رسول الله تركنا، وقد علمنا المبادئ العليا، مَنْ تمسك بها: نجا، وَمَنْ تخلى عنها: دخل في أزمات، وكوارث، ومصائب، لا نهاية لها.
قال الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ومفتي الجمهورية السابق، إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك.