بعد ظهور متحور جديد من فيروس كورونا "أوميكرون" الذى يشيع بأنه شديد العدوى، يشعر الناس في جميع أنحاء العالم بالخوف، وبدأت العديد من الدول فى العودة للالتزام بجميع بروتوكولات فيروس كورونا من أجل الوقاية من العدوى.
- تناول ما لا يقلّ عن خمس حصص من الفواكه والخضروات لإمداد الجسم بمضادّات الأكسدة والفيتامينات والمعادن التي تقوي جهاز المناعة.
الحفاظ على رطوبة الجسم من خلال شرب السوائل بانتظام، وخاصة الماء، حيث سيساعد هذا الجسم على العمل بشكل صحيح، وبالتالي تحسين أداء جهاز المناعة.
تناول وجبات صحيّة تضم العناصر الغذائية التي تقوّي جهاز المناعة. ولا سيما الوجبات الغنية بالبروتينات والفيتامينات (الفيتامينات A و B6 و C و E) والمعادن (الحديد والزّنك والسّيلينيوم وحمض الفوليك) ومضادّات الأكسدة والألياف.
- تناول الأطعمة والمشروبات التي تعزز من صحّة القلب والدورة الدموية. والتي تشمل الفواكه والخضروات الطازجة أو المجفّفة والحبوب الكاملة والبقوليات ومنتجات الألبان قليلة أو عديمة الدّسم والسّلمون ولحوم الدّواجن منزوعة الجلد والزيوت الصحية، والتقليل من تناول الدّهون المتحوّلة والمُشبعة والملح. إذ تعزز الدورة الدموية القوية من قوة وأداء جهاز المناعة.
- تناول وجبات تضم كميّة كافية من البروتين الذي يحتاجه الجسم، حيث يوجد البروتين في اللحوم الخالية من الدّهون ولحوم الدّواجن منزوعة الجلد والبيض والمأكولات البحرية ومنتجات الألبان قليلة وعديمة الدّسم والمكسّرات والبذور والبقوليّات المجفّفة مثل العدس والفاصولياء والحمّص والبازلاء.
- تناول الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك (الناميات الحميدة الموجودة في الأمعاء) مثل الفواكه والخضروات والمأكولات المخمّرة مثل اللبن، حيث أنها تدعم قدرة الجسم على مقاومة العدوى وتعزز من صحة جهاز الهضم.
- عدم تناول الأطعمة غير المطبوخة جيّدًا مثل اللحوم والبيض والحليب غير المبستر
- تجنّب تناول الأطعمة والمشروبات التي تضعف جهاز المناعة. والتي تشمل السكّر (الأبيض والبنّي) والكربوهيدرات المُكرّرة مثل الحلوى. تناول الحبوب وحبوب القمح الكاملة بدلًا من الخبز الأبيض أو الحبوب المُكرّرة واستبدل الحلوى بالفواكه الطازجة أو المجفّفة.
- ممارسة الرياضة والتخلص من العادات المضرة
- تجنّب التّدخين الإيجابي و السّلبي.
- ممارسة الرّياضة بانتظام.
- الحفاظ على وزن صحي للجسم.
- الحرص على نيل قسط كاف من النوم (7-8 ساعات يوميًا).
- يجب على مرضى السكّري السيطرة على نسبة السكّر في الدم لأن المستويات المرتفعة منه تؤثّر سلبًا على مناعتهم. كما يعتبر الحفاظ على ضغط الدم ونسبة الدهون أمرًا هامًا لتجنب المشاكل الصحيّة الخطيرة التي قد تؤدّي إلى مضاعفات طبيّة مزمنة تُضعف جهاز المناعة.
عدم تناول الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية أو المضادّات الحيويّة أو الأعشاب أو المكمّلات الغذائيّة دون استشارة الطبيب.