رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
من المسلمات والأصول التي يؤمن بها كل مسلم ولا يقبل في الإسلام إنكارها هي فتنة المسيح الدجال والتي يعد الإيمان بحدوثها من أصول الإيمان لأن من ذكرها في حديث
الصلاة هي عمادُ دين الإسلام، وركنٌ أساسيّ فيه، وهي الفريضة الأولى بعد الإيمان بالله، والصلاة التي يخشع فيها المسلم وتجعله ذليلاً أمام الله متواضعاً لخلقه،
يعتبر التشهد في الصلاة هو ركن من أركان الصلاة عند المسلمين، أي أن الصلاة تعتبر غير صحيحة في حال عدم أداء التشهد بالشكل الصحيح، مع الأخذ بعين الاعتبار أن التشهد الأخير هو الركن وليس التشهد الأول.
قالت دار الإفتاء، إن الوارد عن النبى -صلى الله عليه وسلم- فى التشهد أن الصلاة الإبراهيمية على النبي صلى الله عليه وآله وسلم تكون فى التشهد الأخير وليس الأول.
قالت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك ، إن الدعاء بعد التشهد الأخير سُنة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وهو مستحبٌّ ليس بواجب، وله
قالت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية: إن الفقهاء اختلفوا فيمن أدرك الإمام في التشهد الأخير قبل أن يسلِّم؛ فهل تُحتَسَب له الجماعة أم لا على قولين.
قال الدكتور مجدى عاشور، المستشار العلمى لمفتى الجمهورية، إن الوارد عن النبى -صلى الله عليه وسلم- فى التشهد أن الصلاة الإبراهيمية على النبي صلى الله عليه وآله وسلم تكون فى التشهد الأخير وليس الأول.
قال الدكتور محمود شلبي، أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء، إن للصلاة أركانًا وشروطًا وهيئات لا تصح الصلاة بغيابها كما وضحتها السنة النبوية المطهرة، لافتًا
أفضل دعاء بعد التشهد الأخير في الصلاة ؟..سؤال أجاب عنه الشيخ عبدالله العجمي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية.