رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
لا يملّ المؤمن الحقّ من إقام الصلاة والحديث عن فضلها وأجرها وعظمتها لأنها عماد الدين وصلة بين العبد وربه وثاني ركن من أركان الإسلام الخمسة.
لا يوجد أحد في هذه الحياة معصوم من الأخطاء، ولكن الأخطاء درجات وارتكاب الذنوب ليس عيب إنما العيب التمادي فيه وعدم الاعتراف به والتوبة عنه، وان الله يحب
الصبر نعمة كبيرة على من يمن الله تعالى بها، وهو إما الصبر على الابتلاء ، أو صبر على الطاعة، والمسلم مأجور في كل الأحوال ما دام صابرا. وعلى الإنسان أن يسلم
حث مفتي الجمهورية، المسلمين جميعًا على تحري ليلة القدر واغتنام وقتها بمختلف الطاعات والعبادات كقيام الليل وقراءة القرآن والذكر لأن فيها تغفر الذنوب
ليلة القدر خير الليالي في العام كله، لفضلها العظيم فتم ذكرها في القرآن الكريم، فمن الواجب على كل مسلم ومسلمة استغلال تلك الليلة للتقرب من الله وعمل الخيرات
يحرص المسلمون في مختلف بقاع الأرض شهر رمضان المبارك، على رفع أياديهم بالدعاء تضرعًا لله أملًا ويقيناً في الاستجابة خلال الشهر الفضيل، ففي هذا الشهر تستجاب الدعوات وتغفر الذنوب
على المؤمن أن يغتنم شهر رمضان الكريم بالدعاء والتضرع إلى الله تعالى، ففيه تفتح أبواب الرحمات، ويتقبل الدعاء، فهو شهر تتجلى فيه معاني الرحمة الإلهية، تغفر الذنوب والخطايا
جميع أيام شهر رمضان الكريم، تحمل معه جميع الخيرات، ففيها محو الذنوب، واستجابة الدعوات، وتعد ليلة القدر من أفضل ليالي شهر رمضان، حيث خصها الله تعالى بالبركة،
شهر رمضان المبارك جميع أيامه خير وبركة، وغفران الذنوب والمعاصي واستجابة الدعاء، وتعد ايام العشرة الأواخر من رمضان من أفضل الأيام عند الله سبحانة وتعالي،
إن الإفطار في رمضان بلا عذر كبيرةٌ من كبائر الذنوب، وتجب التوبة على مَنْ أفطر في رمضان لغير عذر؛ فلا بد من أن يتوب المفطر منها التوبة الصادقة؛ لقوله صلى
تفتح جميع أبواب السماء والرحمات، طوال شهر رمضان الكريم، الذي تتجلى فيه معاني الرحمة الإلهية، وفيه تغفر الذنوب والخطايا، وتعتق الرقاب من النار، وفيه تفتح أبواب الجنان
قال شيخ الأزهر إن الله يغفر الذنوب جميعا ماعدا ذنب واحد وهو الشرك مصداقا لقوله تعالى: إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
قال فضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر إن الله يغفر الذنوب جميعا ماعدا ذنب واحد وهو الشرك مصداقا لقوله تعالى: إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر
قال مجمع البحوث الإسلامية، إنه فيما ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، أنه أرشدنا لكل ما فيه خير وصلاح وفلاح لأمته جمعاء، وكل الأعمال التي يغفر الله تعالى بها الذنوب.
إن الغيبة والنميمة كلاهما حرامُ شرعًا؛ وهي من كبائر الذنوب التي ابتلينا بها في عصرنا، كما أنهما من الذنوب التي يسهل الوقوع فيها.....
معلوم أن غفران الذنوب والموت على طاعة الله تعالى سبب في حصول حُسن الخاتمة ودخول العبد المؤمن الجنة.....
شهر رمضان هو شهر تتجلى فيه معاني الرحمة الإلهية، وتتفتح فيه أبواب الرحمات، وتغفر الذنوب والخطايا، وتعتق الرقاب من النار، وفيه تفتح أبواب الجنان، وعلى المؤمن
مَنّ الله -سبحانه وتعالى- على عباده الصالحين بأزمنةٍ مباركةٍ تتضاعف فيها الأُجور، وتنتشر فيها الأجواء الإيمانيّة، وتسمو فيها الأرواح، ومن تلك الأزمنة شهر
لقد منَّ الله على المسلمين وأَنعَمَ عليهم بشهر رمضان المبارك، واختصَّه بفضائلٍ عظيمةٍ ليرفَعَ به درجات عباده المؤمنين. فهو الشهر الذي أُنزِلَ فيه القرآن
يأتي شهر رمضان حامل معه الخيرات، فتفتح أبواب السماء؛ لإستحابة الدعاء وغفران الذنوب، وقبول الطاعات والأعمال الصالحة، فيجب علينا جميعًا اغتنام هذه الفرصة، للدعاء للوالدين