رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
لقد شرع الله الحجّ لما فيه من فضائل ومقاصد عظيمة تعود علينا بالخير الكثير، ففي الحج تهذيب للنفوس وتطهبرها من أمراض النفس وتعويدها على الالتزام بما شرّعه
التوبة هي اعتراف الشخص بالذنب وترك الذنوب على أكمل الوجوه وأبلغها، وكما أنها تكفر على الإنسان ما قام بفعله من المعاصي والأخطاء.
أجاب الدكتور على جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، عن سؤال حول هل الأهل هايتحاسبوا على أفعال أولادهم من المعاصي؟
بعض المتشددين يقولون أن غذاء الروح في الذكر، ولكن هنا نقول أنه لا يستطيع أي إنسان أن يذكر طوال أيام حياته بشكل متواصل ومستمر
يجب على كل مسلم حُسن استغلال تلك الليلة بالأعمال الطيبة والإعراض عن المعاصي والذنوب، ومن الأعمال المحببة إلى الله بالعودة إلى الله بالتوبة النصوح والابتعاد عن المعاصي والذنوب.
قال الدكتور محمد سالم أبو عاصي، أستاذ التفسير وعميد كلية الدراسات العليا السابق بجامعة الأزهر، إن منهج التعالي على العصاة من أكبر المعاصي، متابعًا: أنت
قال الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن شهر رمضان شهد أكبر نعمة إلهية....
تُعَدُّ الزكاة رُكنٌ من أركان الإسلام الخمسة، وقد فرضها الله -تعالى- في شهر شوال من السنة الثانية من الهجرة، وهي واجبةٌ في حق الناس، وغيرُ واجبةٍ على الأنبياء؛ لأنها طُهرةٌ لمن تُدنِّسه المعاصي.
يعتبر شهر رجب من الأشهر الهجرية المحرمة التي سميت بذلك بسبب تحريم القتال فيها إلا أن يبادر العدو إليه، كما أنَّ انتهاك المحارم في هذا الشهر أشدّ من غيره
إن لفعل الذنوب والمعاصي أثر كبير في الدنيا والأخرة، فمنها ما يُعد من ضمن الكبائر والعياذ بالله ومنها ما هو أقل، ولكن في الواقع المعاصي والذنوب تكون هي
علق الإعلامي طوني خليفة، على اعلان بعض المشاهير خوضهم لتجربة المساكنة، قائلا: مش مع تجربة المساكنة واتمسك بمقاييس المجتمع وكلنا عندنا ثغرات وسقاطات ويفضل
لقد منّ الله -تعالى- على الإنسان بالكثير من النّعم التي لا يستطيع إحصائها، فسخّر الكون كلّه لخدمة الإنسان، وأعطاه كلّ ما يحتاج من وسائل لتحقيق غاياته في
كشف الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، حكم احتكار السلع في القرآن والسنة، مؤكدا أن الشرع الشريف نهى عن الاحتكار وحرَّمه، ودَلَّت النصوص الشرعية على أَنَّ
الإنسان معرَّض لاقتراف الذنوب والمعاصي في هذه الدُّنيا المليئة بالضغوطات والمغريات، ويبقى أن يقلع عنها بصدق وتوبة نصوح، وأن يتوجَّه بكلِّ إخلاص إلى ربٍّ
خلق الله -تعالى- الإنسان وأمره بطاعته، وحذّره من عصيانه، وجعل فطرته قابلةً لارتكاب المعصية؛ فالنّفس من أحوالها أنّها أمّارة بالسوء، لذا فالمرء مُعرَّض
من المؤكد أنه ليس هناك منزلة أعلى وأرفع من حب الله للعبد، بأن يقربه الله من نفسه، ويحبب له طاعته، والإيمان به، ويُكرِّه له المعاصي ويحيطك بعنايته، ورعايته،
إن لتكفير الذنوب أسبابا كثيرة يأخذ بها العبد المذنب؛ حتى ينال عَفو الله -تعالى-، ورضاه، وبيان بعض هذه الأسباب فيما يأتي:
التوبة هي الندم على ما فات وصدق التوجه إلى الله تعالى والإنابة إليه وكثرة الاستغفار وأن ينسى ما حصل منه من ذنوب إذا كان تذكره لأعماله السابقة سيفتح للشيطان
حذر الشيخ أحمد سعيد فرماوي، أحد علماء وزارة الأوقاف، من خطورة التمادي في ارتكاب المعاصي والذنوب، تحت بند إن الله يغفر الذنوب جميعا ، موضحًا المغفرة لابد أن يسبقها توبة.