رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الاستغفار من أحب الأعمال الى الله عز وجل لانه يعكس مدى تعلق العبد بالله والخوف من عذابه وطلب العفو والمغفرة من الله عز وجل .. كثرة الاستغفار تفتح ابواب
التسبيح بالسبحة جائزٌ، بل ومندوبٌ إليه شرعًا؛ لأنه وسيلةٌ إلى ذكر الله تعالى، والوسائل لها أحكام المقاصد؛ فوسيلة المندوب مندوبة، وقد أقره النبي صلى الله
الصلاة هي أحد أركان الإسلام الخمس التي فرضها الله على عباده، وتعد هي الركن المتين والأعظم في الفرائض، وتقسم الصلاة إلى مجموعة من الأركان ومنها الركوع والسجود.
إنّ قراءة الأذكار بعد كلّ صلاةٍ من السنن الثابتة والمستحبّة، من تركها فقد فوّت على نفسه أجرًا كبيرًا وفضلًا عظيمًا؛ فقد تكون سببًا من أسباب دخول الجنّة،
إنّ لذكر الله -سبحانه- وتسبيحه؛ فضائلَ وثمراتٍ عديدةٍ، منها يباعد ذكر الله -تعالى- بين العبد والشيطان؛ فهو يطرده ويقمعه.
يمر على الإنسان أوقات وأيام تضيق به الحياة بما رحبت، فإذا ما أصابه أي شيء يعكر صفو حياته ويكدره أو أي أزمة فعليه ان يداوم على التسبيح، لأنه الله جبالًا
إن أفضل ما يَشغل العبد به وقته، هو ذكر الله -تعالى-، تلك العبادة السهلة الميسورة التي رتَّب الله -تعالى- عليها الأجر الكبير والثواب الجزيل، وهو ما ينفع
السبحة أحد أبرز ظواهر التمظهر الديني قديما وحديثا، جاءت مع ظهور البوذية وانتشرت عبر الدين الإبراهيمي، وتسربت إلى البلدان والأديان وأصبحت جزءًا لا يتجزأ
إن التسبيح له شأن عظيم ومكانة رفيعة؛ إذ هو أحد الكلمات الأربع التي وصفها رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنها خير الكلام وأحبه إلى الله
تعتبر ليلة الإسراء والمعراج إحدى الليالي المباركة في التقويم الإسلامي، حيث يُذكر فيها حدثٌ عظيم ومشهود بأمر الله تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وهو الإسراء والمعراج.
الصلاة عماد الإسلام، وذروة سنامه كما علمنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث إن الصلاة عبادة تصل العبد بالله تبارك وتعالى، ولا أفضل من الصلاة للتقرب إلى الله.
أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصلة حول حكم التسبيح بيدها اليسرى، فالكثيرون حذروها من ان التسيبح بها حرام؟.
أمرنا المولى عز وجل من الإكثار من التسبيح وقوله سبحانه وتعالى : يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا ، سواء فرادى أم جمعًا ،
إن التسبيح شأنه عظيم وفضله كبير ومن معانيه التمجيد والتعظيم والتقديس لله- سبحانه وتعالى-، ويكفي في فضله قول رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: من قال: سبحان
مداومة الذكر بصوره المتعددة من الأمور التي حثنا عليها المولى عز وجل، ورسوله الكريم، يشمل الاستغفار، والتسبيح، والتضرع بالدعاء، وغيرها من الصور، ونظرًا لما للذكر فضل عظيم وأثر كبير في حياة المسلم.
يجب على كل مسلم أن يلتزم الوقار والاحتشام في الملابس للرجل أو المرأة عند قراءته لكتاب الله الكريم، لأنه كلام الله عز وجل له قدسية خاصة، بالقرآن الكريم
قالت دار الإفتاء: إن الصلاة مبناها على الخشوع؛ حتى جعل الله- تعالى- الخشوع فيها أول صفات عباده المؤمنين فقال- سبحانه-: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ۞
كشف الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية وأمين الفتوى بدار الإفتاء، عن الحكمة من الاستغفار بعد الصلاة، بأن الإنسان لا يخلو من تقصير في صلاته؛ فلهذا
يعد ذكر الله والتسبيح من أفضل العبادات، وورد حول هذا الموضوع الكثير من الأحاديث النبوية، وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم التي تؤكد فضل التسبيح في محو الذنوب وتزيد الحسنات