القرآن الكريم هو كتاب الله العزيز الذي أنزل هداية للبشرية، وقراءته في أي وقت تحمل أجرًا عظيمًا، لكن بعض الأوقات يُستحب فيها قراءته أكثر من غيرها، ويحث

مع دخول الثلث الأخير من الليل، على المسلم أن يبادر إلى محو الذنوب قبل النوم، خاصة إذا كان هذا الذنب في الأشهر الحرم لأنها أشهر المضاعفة في الذنب.

دعاء آخر الليل للرزق لاشك مستجاب إذا ما حرص عليه المسلم، لذا ينبغي أن تبادر إلى الذكر في هذا الوقت من الليل، واحرص على قيام هذه الأوقات المباركة التي تعرف بأوقات الغفلة

يعد دعاء يوم التروية من الأمور المستجابة حيث يسبق هذا اليوم من العشر الأول من ذي الحجة يوم عرفة ذلك اليوم الذي يتجلى فيه المولى تبارك وتعالى ويباهي بعباده

يبحث الكثيرون عن آيات قضاء الحاجة في الليل، خاصة وأن الذكر في الثلث الأخير من الليل مستجاب ومسنون عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث ورد في الحديث الشريف

خص الله عز وجل الثلث الأخير من الليل بالنزول فيه؛ لأنه وقت خلوة وغفلة واستغراق في النوم واستلذاذ به، ومفارقة اللذة والراحة صعبة على العباد؛ فمن آثر القيام لمناجاة ربه والتضرع إليه في غفران ذنوبه،

يعد الدعاء في جوف الليل من خير القربات وأعظم الطاعات وأكثرها قبولاً عند الله تبارك وتعالى، ومع اقتراب ساعة إجابة الثلث الأخير من الليل، احرص على ترديد

يكثر البحث عن دعاء الليل يغير نتيجة الامتحان ويكتب النجاح، خاصة مع انتصاف العام الدراسي 2022/2023، وفي ظل البحث عن دعاء مستجاب لابد أن يتحرى أوقات الإجابة ومنها ساعة الثلث الأخير من الليل.

يعد دعاء الوضوء هو أحد الأدعية الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم- ، والتي أوصى بالحرص عليها، للفوز بفضلها العظيم، والذي يتضاعف إذا كان دعاء الوضوء

قال الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف: إن نظرية الخفاء أتت تشجيعا للناس على تطبيق المعاني العالية للشريعة، فقد أخفى الله ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان

يظن بعض الناس أن بالقرآن الكريم سورة تنتصر على الظالم فما هي تلك السورة التي تنصر المظلوم؟، ومع زيادة البحث عن السورة التي تنصر المظلوم وتجعل الدعاء على الظالم مستجاب.

لقيام الليل ثواب وأجر عظيم عند الله سبحانه وتعالى، ولا يعلمه أحدٌ من الخلق سوى الله سبحانه وتعالى، ويحرص عدد كثير من الناس على المواظبة بالدعاء من جميع الأسقام والأمراض في قيام الليل.

قيام الليل هو الصلاة والذكر والدعاء وغيرها من الأمور الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، رغبت عليه الآيات القرآنية حيث خاطب الله تبارك وتعالى نبيه

الثلث الأخير من الليل من أفضل أوقات الدعاء والتقرب إلى الله كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، وذلك لأن الله عز وجل ينزل في هذا التوقيت وينادي هل من داعيا فأجبه،

قالت دار الإفتاء إن بعض أهل العلم قالوا: أبْهَمَ اللهُ تَعَالَى هَذِه اللَّيْلَةَ عَلَى الأُمَّةِ؛ لِيَجْتَهِدُوا فِي طَلَبِهَا، فقد رُوي أنها لَيْلَةُ

قال الشيخ عويضة عثمان أمين الفتوى في دار الإفتاء ان قراءة القرآن الكريم تجوز في أي وقت في النهار أو الليل، وبعد كل صلاة، ولكن هناك بعض الأوقات أحب إلى الله وأقرب إليه القراءة فيها، أبرزها:

قيام الليل فيه خير وفضل للمؤمن في أيّ وقت من أوقات الليل، إلّا أنّ الثُّلث الأخير من الليل هو أفضل الأوقات وأشرفها

يعتبر الثلث الأخير من الليل من أفضل أوقات الليل إذ تعم فيه البركات والرحمات من الله ويعد وقت استجابة الدعاء وتهدأ فيه النفوس، ويبدأ الليل من غروب الشمس إلى طلوع الفجر