تُعدّ الغفوة بصورة مفاجئة لبضع ثوان عند البشر مؤشراً إلى التعب، وقد تكون خطرة في بعض المواقف كأن تحدث أثناء القيادة مثلاً... لكنّ طير البطريق الشريطي الذقن

الكثير منا يعتمد على استخدام ساعة المنبه الموجودة في الموبايل من أجل ضمان الاستيقاظ في الوقت المناسب صباحاً، لكن الكثيرين لا يستيقطون على الفور وإنما

توصلت دراسة جديدة إلى أن الغفوة لفترة وجيزة من الممكن أن تكون أكثر صحية، بالمقارنة مع الاستيقاظ بعد انطلاق المنبه لأول مرة.

قال الفقهاء في أمر مدة الغفوة التي لا تنقض الوضوء، مستدلين بأحاديث النبي ما يلي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا كنا مسافرين ألا ننزع خفافنا

تحذر الإدارة العامة للمرور جميع السائقين من القيادة ليلا تحاشيا للنوم أثناء السير على الطرق، بسبب عدم أخذ السائق قسطا كافيا من النوم، ولتفادى الغفوة أثناء قيادة السيارة تنصح المرور باتباع التالى :

حذرت هيئة الفحص الفني الألمانية من خطورة الغفوة القصيرة على سلامة القيادة، موضحة أنه عند الغفوة لمدة ثانيتين يتم قطع مسافة 56 متراً أثناء السير بسرعة 100 من دون رؤية الطريق، ما يرفع خطر وقوع حادث.