رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
ولكن ملائكة الله تكتنفكم وقد أمسك الحفظة منهم بأقلامهم بين أناملهم ووضعوا صحائفهم بين أيديهم ليسجلوا بطولاتكم وتضحياتكم، يفعلون ذلك وهم يستمعون إلى أمر
معنى الخشوع هو الخوف من الله والمقصود بالخشوع في الصلاة كما قال قتادة: الخشوع في القلب، وهو الخوف وغض البصر في الصلاة، والخشوع في الصلاة أي أقبل بقلبه
بسم الله الرحمن الرحيم إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون....
من تمام رحمة الله بالعباد أن خلق لهم الجنة، وأخبرهم -سبحانه وتعالى- بأنّ للجنة أبواباً تفتح عندما يقترب منها المؤمنون وتستقبلهم هناك الملائكة، كما قال:
قال شيخ الأزهر إن شكر الله سبحانه وتعالى لعباده نوعين، الأول هو الشكر النظري بالثناء على أفعالنا، وفي القرآن الكريم آيات كثيرة تمدح المؤمنين، ومن ذلك قوله
جعل شهر رمضان شهر عبادة وتقوى وبارك وضاعف الأجر فيه، وفي هذا الشهر المبارك يسارع المؤمنون إلى زيادة العدد من العبادات والطاعة.
قال فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب شيخ الأزهر، إن المقصود بقوله تعالى الله لطيف بعباده ، أن الكافر يستمتع بلطف الله مثلما يستمتع به المؤمن تمامًا، ولهذا قال بعباده
أعادت دار الإفتاء المصرية التذكير بفضل صيام الأيام البيض الثلاثة من شهر رجب 1445، والتي يسعى المؤمنون بها للتقرب إلى الله بالأعمال المحببة إليه سبحانه وتعالى.
قالت دار الإفتاء: إن الصلاة مبناها على الخشوع؛ حتى جعل الله- تعالى- الخشوع فيها أول صفات عباده المؤمنين فقال- سبحانه-: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ۞
أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الله تعالى قد شرَّف أرض سيناء عندما ذكرها في كتابه العزيز في أكثر من موضع، ومن ذلك قوله تعالى: وَشَجَرَةً
أكد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة أنه يعمر بيوت الله (عز وجل) الصالحون المؤمنون بالله، سواء أكان ذلك بناء أم صيانة أم تطويرًا، أم نظافة أم عبادة، وأعظم عمارة لها هو عمارتها بالإيمان والقرآن
كشف الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، عن شكل ومفهوم عرش الرحمن ، منوها أن صاحب العرش له السلطة والتقدم والكلمة العليا.
أكد الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، أن الإيمان أخلاق وقيم، ووصف الله سبحانه وتعالى المؤمنين بالفلاح في آيات القرآن الكريم، بقوله تعالى: قد أفلح المؤمنون .
السنة هى الخشوع في الصلاة والإقبال عليها وطرح البصر إلى محل السجود، كما قال الله تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ المؤمنون:1-2
يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة الأنفال: إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم، وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون .