رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
حثّ رسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم- على تقديم الطعام للفقراء والمساكين والمحتاجين، قال -صلى الله عليه وسلّم-: (يا أيُّها النَّاسُ أفشوا السَّلامَ، وأطعِموا
قال الكاتب الصحفي محمد سعد عبدالحفيظ، إن إسرائيل هي إبتلاء في المنطقة، موضحًا أنه تم زرع هذا البلاء بالمنطقة حتى تظل في صراعات دائمة
الابتلاء قد يكون في المال، أو الأولاد، أو الصحة، وليس قاصرًا على المصائب فقط،
إن إطعام الطعام من أفضل القربات وأعلاها عند الله عز وجل- التي ترفع البلاء وتزيل الهم.
إن كثيرا من الناس عندما يحدث له شيء من الكَدَر، من الهموم، من المصائب، من الكوارث، من الأزمات فإنه يظن أن الله قد غضب عليه، ولكن هذه هي طبيعة الدنيا التي خلقها الله سبحانه وتعالى.
الابتلاء أمارة من أمارات محبة الله للعبد، ويدل على ذلك الحديث الذي رواه ابن مسعود وغيره من الصحابة رضي الله عنهم أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:
قال الكاتب والمفكر والأديب والدكتور يوسف زيدان، إنه من بعد أحداث يناير 2011 ظهرت نغمة إخوانية بأن النخبة هم سبب البلاء، مؤكدًا أن هذه الجملة أزعجته كثيرا
يعرف علماء الاصطلاح البلاء على أنه اختبار ، وامتحان للعبد ، سواء كان خيراً أو شراً وكما قال أبو الهيثم: ( البلاء يكون حسنًا ويكون سيئا، وأصله المحنة )
يعد الصبر من أجمل الصفات، فهو مفتاح الفرج لكل شيء لا محالة، وملاذ المسلم عند الابتلاءات، ويعني حبس النفس على ما يقتضيه العقل، أو عما يقتضي حبسه عنه.
الابتلاء من سنن الله الظاهرة في سيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ والأنبياء من قبله، فليس البلاء قاصراً على أحد، وإن تباينت صوره و تفاوتت مراتبه ومراتب
يبتلي الله -تعالى- عباده الصَّالحين بالهموم والأحزان لاختبارهم في الدُّنيا، فهي دار اختبارٍ وبلاءٍ، وقد علَّمنا النَّبيُّ الكريم -عليه الصلاة و السلام-
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، إن المسلم إذا أحسن الظن بالله، وبذل الجهد في تحصيل الأسباب، وأتْبع ذلك بحسن التوكل على الله والاستعانة به مع الصبر
أعرب الفنان مصطفى شعبان عن حزنه الشديد لسقوط مئات من الضحايا والمصابين جراء زلزال المغرب، متمنيًا زوال البلاء. ونشر مصطفى شعبان صورة علم المغرب عبر صفحته
شهر صفر هو واحد من الشهور الهجرية، وهو الشهر الثاني في التقويم الإسلامي. ليس هناك ذكر مباشر لفضل شهر صفر في القرآن الكريم أو السنة النبوية.
تعد آية الكرسي أعظم آية في القرآن الكريم ، وآية الكرسي هي الآية 255 من سورة البقرة.
الدعاء وذكر الله تعالى في البلاء والازدهار وخاصة فى ظل الطقس الحار والارتفاع الشديد فى درجات الحرارة من أعظم العبادات عند الله تعالى ، وحث رسول الله
دعاء الشفاء العاجل للمريض من الأشياء المهمة التي يبحث عنها عدد كبير من الناس، وذلك لطلب الشفاء العاجل لنفسه أو لشخص يحبه، وغم أنه لا يوجد دعاء محدد للشفاء
الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر:إنه عندما ينزل بالمؤمن البلاء يحتاج إلى أن يرجع إلى الله ليعرف حكمة البلاء، ويعرف كيف يتعامل معه عندما ينزل،
يهل علينا هلال شهر رمضان الكريم علي، فتتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويعد الدعاء من أجل القربات وأعظم الطاعات خاصتا في هذا الشهر المبارك،