رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن الباقيات الصالحات من أحب الأعمال إلى الله وأكثرها ثوابا، وبها يرضى العبد ربه والباقيات الصالحات أجمع كل العلماء بأنها الأعمال التي ترضي الله عز وجل،
إنّ للعبادة أثر عظيم في حياة كلّ مسلمٍ؛ فهي تقوّي إيمانه، وتربّيه التربية الصحيحة، فتردّه إلى الطريق الصحيح، ومن أعظم العبادات التي يتقرب بها المسلم إلى الله تعالى.
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله
السرقات العلمية فيها تضييع حقوق الكتاب والعلماء أصحاب الأقوال الأصليين، وفي ذلك إجحاف بحقوقهم وظلم لهم. وقد حرم الإسلام الظلم بين العباد. قال تعالى: وَمَن
يعرف الحج بأنه قصد بيت الله الحرام في أيام محددة؛ للقيام بعبادات وأعمال محددة؛ مرضاة لله تعالى، ونيلا لحبه، وكل من يقوم بهذه العبادة العظيمة ينال الأجر والثواب، ويغفر الله له كل ذنوبه، ويرضى عنه.
الحجّ هو التوجّه إلى مكّة المكرّمة، لأداء أعمال محدّدة حدّدها الإسلام في المكان والزمان المحدّدين، وجعل الإسلام الحج فريضة على كلّ مسلم ومسلمة، ويشترط
يُقصد بالابتهال التضرّع إلى الله -تعالى- واللجوء إليه بالدعاء بخشوع وسكينة، مع رجاء الاستجابة منه -سبحانه- والرهبة من عدم قبول الدعاء، وتكون الابتهالات
إن مصطلح الشهيد هو مصطلح شرعي ذكره الله تعالى ورسوله -صلى الله عليه وسلم-، وقد جعل الله تعالى للشهيد مكانة عالية مع النبيين والصديقين، فلا يجوز أن نطلق
إن نعيم القبر وعذابه وعذاب النّار من الأمور الثابتة في الكتاب والسنة، وهي من الأمور المعلومة من الدين بالضرورة، فقد قال الله تعالى: (النَّارُ يُعْرَضُونَ
إن العبد إذا أذنب وتاب من ذنبه؛ تاب الله عليه، وحط عنه سيئاته وذنوبه، كبيرة كانت أم صغيرة، حتى إن الله -تعالى- يغفر الشرك به ويعفو عنه إذا حقق العبد شروط
يتضمّن الطواف حِكماً كثيرةً وجليلة؛ لأنّه عبادةٌ لله -عزّ وجلّ-؛ حيث يسكن في قلب الطائف تعظيم الله -تعالى-، ويجعله دائم الذكر له -سبحانه-، فمعظم أفعال العبد في الطواف فيها ذِكرٌ، وتسبيحٌ لله -تعالى
يوم عرفة يومٌ مشهود، وهو من أعظم أيام الله -تعالى-، ويُستحب ذكر الله -عزَّ وجلَّ- فيه، والدّعاء ومناجاة الحقّ -سبحانه-، وهو من أهمّ ما يفعله المسلم في هذا اليوم، سواء للحجّاج وغيرهم،
تعرف المعجزة بأنها إثبات للرسول الأمين من عند الله -تعالى-، فيَثبُت كلامه بدليل قطعي يُؤكد كلامه، وأنه فعلاً رسول من عند الله -تعالى-، وينبغي أن يكون هذا الدليل من عند الله الذي أرسله.
فرض الله - سبحانه وتعالى- على عبادة الصلاة، وجعل لأدائها أوقاتاً مُحدَّدة؛ حيث على المسلم أن يلتزم بأداء كل صلاة في الوقت الذي حدده الله -تعالى-، ولا يخرج عنه؛ وهو المقصود بالمحافظة على الصلاة.
خصّ الله -تعالى- صلاتى الفجر والعشاء بالأجر والثواب العظيم؛ نظراً لأهميتهما وعِظم شأنها بين الصلوات، فالصلاة في المسجد لها أجر عظيم بلا شك ، ولكن يجوز
قالت الإعلامية أمل الحناوي، إنه تعالي الأصوات على الأذن الصماء لا يجدي نفعا والحديث عن الإنسانيات لقلوب لا تنبض لا يروي ظمئا، فأنت أمام احتلال يتفنن في
شهر ذو القعدة هو الشَّهر الحادي عشر في التَّقويم الهجري، وهو أحد الأشهر الحرم التي نهى اللهُ تعالى عن الظلم فيها؛ تشريفًا لها قال الله تعالى: إِنَّ عِدَّةَ
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني،أن الإرادة سر من أسرار الله تعالى، ولو المريض حس أنه محبط مش هيخف لكن اللي عايز يشفى سيشفى وذلك ردا على أحد أصحاب الهمم
حذر الإسلام من الظلم وخاصة في الأشهر الحرم الأربعة، التي خصها الله تعالى بزيادة التحريم وتشديد النهي، حتى لا نقع فيما وقع فيه الجاهليون من انتهاك لحرمة هذه الأشهر
قال الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف والمفتي السابق، إنه على المسلم كف لسانه عن أهل القِبلة ما أمكنه، حيث قال تعالى: يَا أَيُّهَا