رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن من أهمّ ما يميّز المسلم تخلّقه بالآداب الإسلامية في كل الأحوال، وحتى في طعامه وشرابه معروفٌ بحسن خلقه، وفيما يأتي جملة من الآداب التي حثّ عليها النبي -صلى الله عليه وسلم- عند الأكل والشرب:
قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: من أفضلِ أيامِكم يومُ الجمُعةِ، فيه خُلِقَ آدمُ وفيه قُبضَ وفيه النَّفخةُ وفيه الصَّعقةُ، فأكثِروا عليَّ من الصلاةِ فيه، فإنَّ صلاتَكم معروضةٌ عليَّ .
وذهب بعض العلماء إلى أنه من علامات حسن الخاتمة الموت يوم الجمعة، وروي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه الله فتنة القبر
تعد سورة الدخان من السور المكية، حيث نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة، وهي في الجزء الخامس والعشرين، رقمها من حيث الترتيب في المصحف الشريف 44، عدد آياتها 59
صيام يوم عاشوراء سنة مستحبة ويكفر ذنوب السنة الماضية، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي
يعتبر يوم عاشوراء له فضيلة عظيمة، وحرمة قديمة، وصومه لفضله كان معروفًا بين الأنبياء عليهم السلام، وقد صامه نوح وموسى - عليهما السلام، وروى إبراهيم الهجري
صيام يوم عاشوراء له فضل كبير فهو يكفر السنة التي سبقته، كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم: صيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله .
حثنا النبي صلى الله عليه وسلم- على صيام يوم تاسوعاء اليوم التاسع من شهر محرم، وذكرت السنة النبوية فضل صيام يوم عاشوراء أنه يكفر ذنوب السنة الماضية، كما
صيام تاسوعاء وعاشوراء لهما فضل كبير عند الله تعالى، صيام يوم عاشوراء يكفر ذنوب السنة الماضية، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم قال صيام يوم عرفة، أحتسب
مع بدء العام الهجري الجديد يبدأ العد التنازلي لصيام يومي تاسوعاء وعاشوراء من شهر المحرم ، و يتسائل الناس عن يوم عاشوراء حتى يتسنى لهم صيام هذا اليوم
بمناسبة الاحتفال بهجرة النبي صلى الله عليه وسلم ، التي كانت بمثابة دروس إسلامية حياتية، قدمها النبي صلى الله عليه وسلم لسائر الناس، ومن هذه الدروس الإيثار
ندب النبي -صلّى الله عليه وسلّم - للمسلمين زيارة القبور؛ وذلك لما في زيارتها من المقاصد الجليلة والحكم الكثيرة، وتُسنّ زيارة القبور لما لها من مواعظ جليلة،
أول محرم وهو أول أشهر السنة الهجرية التي تبدأ بمحرم وتنتهي بذي الحجة وقد ورد عن النبي صلي الله عليه وسلم ان اول ليلة من محرم من الليالي الشريفة والتي
مع اقترب حلول السنة الهجرية الجديدة وأول شهر محرم حيث يفصلنا أياما قليلة عن بداية السنة الهجرية الجديدة وهي التي هاجر فيها سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم
أياما قليلة تفصلنا عن بداية السنة الهجرية الجديدة وهي التي هاجر فيها سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة المنورة لنشر الإسلام ولإقامة الدولة
من المسلمات والأصول التي يؤمن بها كل مسلم ولا يقبل في الإسلام إنكارها هي فتنة المسيح الدجال والتي يعد الإيمان بحدوثها من أصول الإيمان لأن من ذكرها في حديث
أن الموت أثناء الحج له ميزة وأحكام فقهية خاصة، كما روي على ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم لما كان واقفًا وكان رجل يرتدي ملابس الإحرام ثم رمت به الدابة
الجمع والقصر في الصلاة رخصة من الله لعباده المتقين، والصلاة أحد أركان الإسلام الخمسة من تركها جحودا وانكارا فقد كفر بما أنزل على محمد ، وقال عنها النبي
صلاة الاستخارة من العبادات المهمة، والصحابة كانوا يقولون إن سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم، يعلمنا الاستخارة كما يعلمنا السورة من القرآن.