رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
حثَّنا النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم على صومُ يومِ عاشوراء فهو سُنَّة، وبيَّنَ فضلَه بأَنَّهُ يُكفِّر ذنوبَ سنةٍ مَضَت؛ فعن أبي قَتَادَة رضي الله عنه،
يوافق صيام تاسوعاء اليوم الاثنين 15 يوليو 2024، 9 محرم 1446، وهو يوم عظيم من أيام السنة الهجرية، فقد جاء في الحث على صيامه عدة أحاديث.
يوم تاسوعاء ، هو يوم له فضل وشأن عظيم في قلوبنا نحن المسلمين.
من نعم الله -تعالى- على عباده أن جعل لهم مواسماً للطاعات، والعبادات، والخيرات؛ لزيادة أجور المؤمنين وحسناتهم، والتكفير عن السيئات والخطايا والذنوب.
صيام يوم عاشوراء سنة مستحبة ويكفر ذنوب السنة الماضية، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي
كشفت دار الإفتاء أن صيام يوم عاشوراء ليس فرضا بل هو سنة ويسن معه صيام اليوم التاسع ويمكن أن تصومه فقط أو أن تصوم اليومين ومن يفعل له اجر ومن لم يستطع فلا شيء عليه .
يوم عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر الله المحرم، وصيامه سنة فعلية وقولية عن النبي صلى الله عليه وآله سلم، ويترتب على فعل هذه السُّنَّة تكفير ذنوب السَّنَة التي قبله
من نعم الله -تعالى- على عباده أن جعل لهم مواسماً للطاعات، والعبادات، والخيرات؛ لزيادة أجور المؤمنين وحسناتهم، والتكفير عن السيئات والخطايا والذنوب، ولكي ترتفع درجات العباد في الحياة الآخرة،
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه يجوز صيام يوم عاشوراء منفردا دون صيام يوم قبله أو بعده، منوهة بأن صيام تاسوعاء مستحب وكذلك يوم عاشوراء وليس فرضًا، منبهًا
عاشوراء هو اليوم العاشر من الشهر الهجريّ مُحرّم، وقد ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما: (أمرَ رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- بِصَومِ عاشوراءُ، يومُ
يكثر البحث عن حكم صيام يوم عاشوراء استعدادًا لصيامه يوم الثلاثاء المقبل الموافق 17 يوليو 2024، وهو اليوم العاشر من شهر محرم 1446هجريًا، المعروف بيوم عاشوراء
يوم عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر مُحرَّم وشهر المحرم هو أول الشهور الهجرية التي تنتهي بشهر ذي الحجة موسم الحج ، وهو من أشهر الله المحرمة التي تعظم فيها الأجور ويقبل فيها الدعوات
قال الشيخ أحمد سعيد فرماوي أحد علماء وزارة الأوقاف، إن صيام يوم عاشوراء مستحب، موضحا أن صيامه على ثلاث أيام، وهم أيام 9 و10 و11 من شهر محرم في السنة الهجرية.
يوم عاشوراء 2024، هو الموافق ليوم الثلاثاء 16 يوليو 2024، العاشر من محرم 1446، وصومُ يومِ عاشوراء فهو سُنَّة، حثَّنا النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم على
صومُ يومِ عاشوراء سُنَّة، حثَّنا النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم على صيامِهِ، وبيَّنَ فضلَه بأَنَّهُ يُكفِّر ذنوبَ سنةٍ مَضَت؛ فعن أبي قَتَادَة رضي الله
عاشوراء هو اليوم العاشر من المحرم، وصيـامـه سنة لما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما: أمر رسول الله بصـوم عاشـوراء: يوم العـاشـر رواه البخاري، وورد في
عاشوراء: هو اليوم العاشر من شهر الله الحرام المحرم، وصيامه سنة فعلية وقولية عن النبي صلى الله عليه وآله سلم، ويترتب على فعل هذه السُّنَّة تكفير ذنوب سنة قبله كما مر من الأحاديث.
شهر المحرم، من أعظم الشهور عند الله تعالى التي عظمها الله تبارك وتعالى، وازداد تعظيماً وتشريفاً بأن أضافه الله تعالى إلى نفسه الشريفة، وسماه الله بالشهر الحرام لأن هذا الشهر حرم فيه القتال نهائيا،
مع بداية رأس السنة الهجرية وبداية لعام جديد، تجدُّدُ الأيام وتداولها على الناس هو من النعم التي تستلزم الشكر عليها؛ لأن الحياة نعمة من نعم الله تعالى على
شهرُ المُحَرَّمِ هو من الشُّهورِ الحُرُمِ التي عظَّمها الله تعالى وذكَرَها في كتابِه، فقال سبحانه وتعالى: إِنَّ عِدَّةَ الشُّهور عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا