رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
فى إطار تكثيف وزارة الأوقاف جهودها في خدمة القرآن الكريم، شهد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف مساء الاثنين، مجلس ختام الختمة المرتلة للقرآن الكريم
أن الشرع الحنيف قد حدد الحقوق في المواريث بنصوص الكتاب العزيز - القرآن الكريم- ومن هذه الحقوق أنه حدد ذهب الأم المتوفية يعد تركة توزع على الورثة الشرعيين كل بحسب نصيبه.
أكد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة أن مصر هي بلد القرآن الكريم وستظل, موجها الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على عنايته وإكرامه للقرآن الكريم وحفظته وأهله.
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله
لا يملّ المؤمن الحقّ من إقام الصلاة والحديث عن فضلها وأجرها وعظمتها لأنها عماد الدين وصلة بين العبد وربه وثاني ركن من أركان الإسلام الخمسة.
تعد سورة الواقعة من السور التي كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يداوم على قراءتها في صلاة الفجر، وقد أوصت السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها النساء بقراءتها، لما لها من فضلٍ عظيمٍ، وأجرٍ كبير.
تضافرت نصوص الشرع الحنيف على بيان فضل ذكر الله سبحانه وتعالى وقراءة القرآن الكريم، فقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا).
من المسلمات والأصول التي يؤمن بها كل مسلم ولا يقبل في الإسلام إنكارها هي فتنة المسيح الدجال والتي يعد الإيمان بحدوثها من أصول الإيمان لأن من ذكرها في حديث
إن الصلاة ركن من أركان الإسلام الخمسة، وهي فريضةٌ من الفرائض التي فرضها الله -سبحانه وتعالى- على عباده، قال تعالى في كتابه الكريم: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا.
تعدّد آراء العلماء في حكم قراءة الحائض للقرآن، فَمَن أجاز لها القراءة كالإمام مالك أجاز أن تقرأ القرآن كقراءة غير الحائض دون مسّ المصحف، وأكثر العلماء على عدم جواز قراءتها للقرآن.
سورة الفاتحة هي أعظم وأفضل سور القرآن الكريم، ، فهي التي بدا الله كتابه العظيم بها، لأنها هي الدعاء، والكنز، والوافية، والكافية، والشافية، والمناجاة، والنور، والشكر، والسبع المثاني، وأم القران.
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله -تعالى
نظمت أمانة المصريين بالخارج بحزب حماة الوطن بمحافظة الغربية حفل لتكريم حفظة القرآن الكريم فى أكبر مسابقة للقرآن الكريم والتي تعد الأكبر في تاريخ المسابقات
افتتح أ.د. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، واللواء الدكتور خالد فودة محافظ جنوب سيناء، فعاليات مسابقة النوابغ الدولية للقرآن الكريم والثقافة الإسلامية (المرحلة التأهيلية)
إن قراءة القرآن الكريم والاجتماع عليها من أعظم القربات وأفضل الطاعات، وللقرآن الكريم عظمته ومكانته من عظمة المتكلم به والمنزل عليه، وهذا ما يستلزم من العبد
إقامة مجالس الذكر والصلاة على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في المساجد مِن العبادات المشروعة، وموافقٌ لِمَا ورد في الكتاب والسنة وهدي السلف الصالح وعلماء الأمة المتبوعين.
تلق الدكتور محمد مختار، وزير الأوقاف خطاب شكر من الشيخ خالد تقي الدين، رئيس المجلس الأعلى للأئمة والشئون الإسلامية بالبرازيل.
وجه الدكتور محمد مختار، وزير الأوقاف الشكر للقراء والعلماء والأئمة والواعظات الذين ساهموا في إحياء ليالي الشهر الكريم على مستوى الجمهورية، موضحًا أن ما