رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول هل زوجتا سيدنا نوح وسيدنا لوط عليهما السلام خانتاهما؟ وهل هذا يتعارض مع قوله تعالى في سورة النور: الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول كفلت طفلة منذ أكثر من ثلاثة أشهر، وكان عمرها ستة أشهر، وأرضعتها زوجتي أكثر من خمس رضعات مشبعات، من خلال تفريغ اللبن
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن إكثار الحلف أثناء البيع والشراء منهى عنه شرعًا؛ لما يترتَّب عليه من زوال البركة، ولكَونه كثيرًا ما يكون سببًا لغِشِّ المشتري،
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الأخذ بالثأر؛ بأن تقوم عائلة المقتول بأخذها بثأر فقيدها من أحد أقارب المتهم بالقتل جرم جسيم ومُحَرَّم عظيم؛ وذلك للآتي: لقوله
أكدت دار الإفتاء المصرية، إن الموظف فى الدولة هو عامل بأجرة، فهو مؤتمن على العمل الذى كُلف به وفُوِّض إليه؛ وعدم تأديته على الوجه المطلوب منه مع أخذه الأجر
قالت دار الإفتاء، بأنه تعتبر عملية تجميد الأجنة من جملة التطورات والطفرات العلمية الجديدة في مجال الإنجاب الصناعي، وهذه العملية يتم إجراؤها في معامل أطفال
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الصلاة على سيِّدنا رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلَّم لمن سمع أو قرأ اسمه أثناء الصلاة مستحبَّة شرعًا.
قالت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك ، إنه يستحبُّ القيام لمن تمرُّ عليه جنازة حتى تمضى عنه، وأن يستمرَّ مَن يتبعها فى القيام حتى توضع.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه ليس لليمين الغموس التى يتعمَّد الإنسان فيها الكذب كفَّارةٌ إلَّا التوبة والندم والاستغفار.
قالت دار الإفتاء: إنه لا يوجد في هذا الحديث الشريف ما يدلّ على تحريم علم الفلك أو منعه؛ إذ الحديث ينصّ على ذم علم النجوم المبني على الظن والتخمين الذي
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، يقول عن معنى حديث لا صلاة لمن لم يقرأ فاتحة الكتاب ، حيث يقول السائل: هل حديث لا صَلَاةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ فَاتِحَةَ
ينتج فى بعض الأحيان عن العلاقات غير المشروعة ما يمسى بـ الأبناء غير الشرعيين فكيف تعامل الشرع مع الأمر، وذلك من المنهج المتبع من قبل دار الإفتاء المصرية والتى أكدت على الآتى:
قالت دار الإفتاء المصرية ، إن قيام الليل، وإحياءه، يحصُل بعمارته بالصلاة وغيرها من أنواع العبادة كتلاوة القرآن، والدعاء، وذكر الله تعالى، والاستغفار، ونحو
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الله عز وجل أمر بالحفاظ على الماء وعدم إهداره أو استعماله فيما لا طائل منه أو الإفراط فى استعماله بغير مبرر؛
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية يقول: هل يجوز للرجال والنساء لبس الخاتم أو السوار أو الساعة أو غيرها من الذهب أو الفضة أو النحاس أو غير ذلك من المعادن؟ .
ورد إلى دار الإفتاء، سؤال يقول اعتاد الناس في بعض البلاد والقرى عند حدوث حالة وفاة استخدام مكبرات الصوت في المساجد لإعلام أهل البلدة وجيران الميت بوفاته؛
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول مات رجل قريبٌ لأحد أصدقائي، فذهبت للصلاة عليه، وتقديم العزاء، فلمَّا وقف الإمام ليصليَ على الجنازة، خرج أحدُ الناس وجذبه ليغير موقفه من المتوفى
قالت دار الإفتاء المصرية، إن أخذ التعويض، وهو ما يسميه بعض الناس بـ العِوَض ، إذا حكم به أهل الاختصاص كالجهات القضائية أو المحكمين فى النزاعات والانتفاع به جائزٌ شرعًا، ولا حرمة فيه.
الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية قال لا يجوز ولابد من غسل الذراع، والمسح رُخص فيه في أعضاء فقط فقد رُخص في مسح الرأس وورد أن النبي
قالت دار الإفتاء بقولها: من المقرر شرعًا أن ستر العورة شرط من شروط صحة الصلاة، فلا تصح الصلاة بدون سترها؛ فعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه