رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
برعاية مجلس إدارة نادى اليخت المصري برئاسة اللواء بحري ابراهيم خليل ، تنظم اللجنة الثقافية برئاسة السيدة سارة سرور بالتعاون مع مؤسسة مشكاتى للتنمية
لن ينسى التاريخ أشرف معارك النصر والتحرير، تلك المعركة التى استردت بها مصر قطعة غالية منها هى سيناء الحبيبة أرض الفيروز التى طالما طمع فيها الطامعون
قال سفير دكتور محمد نعمان جلال، مساعد وزير الخارجية للتخطيط السياسي سابقا، إنه من الذكريات الجميلة والاحتفالات بذكرى حرب أكتوبر 1973 المجيدة
العمل والسرعة والإتقان سمات أساسية لقوات الدفاع الجوى التى تحطم على صخرتها التكبر والغرور الإسرائيلي، ما جعل العدو فى حالة رعب لما يخطط له قادة الدفاع الجوى المصرى
بطولات رجال الدفاع الجوى لم تقتصر على بتر الذراع الطويلة للعدو التى عاثت فسادا على أرض سيناء الطاهرة إذ استطاعت قوات الدفاع الجوى حرمان القوات الجوية الإسرائيلية
الشعب المصري كلمة السر التي ظهرت للعالم أثناء حرب أكتوبر، فقد ساهم بوعي وتفان في تحقيق النصر وعانى من تأثر الاقتصاد بالحرب وتحمل تكلفتها حيث تحول الاقتصاد المصري قبل حرب التحرير
يعد الثامن من أكتوبر من أشد الأيام كآبة وأكثرها إحباطا على الجبهة الجنوبية قاطبة لدى إسرائيل، حيث استطاعت سرية مصرية اتجهت لمضيق الجدى من الوصول إلى مطار تمادا ومباغتته فى الساعة 1010
تقدم رئيس جامعة القاهرة الدكتور محمد عثمان الخشت، ونواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس والعاملين وطلاب الجامعة، بالتهنئة للرئيس عبدالفتاح
لعب الإعلاميون والصحفيون الذين عملوا كمراسلين حربيين، دورا قويا فى ميادين القتال، وخاصة حرب أكتوبر 1973، ليس بالرصاص والبنادق،
فى أكتوبر من عام 1973، اضطر القائمون على شئون كرة القدم الإنجليزية لإيقاف المسابقات المحلية للمرة الثانية فقط فى تاريخها الذى يعود إلى عام 1871
من المفارقات الطريفة فى علاقة كرة القدم المصرية بالحرب، إقامة مباراة ضمن منافسات الدورى الممتاز موسم 1973-1974 يوم 6 أكتوبر وبالتحديد أثناء ساعة الصفر
هنأت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، الرئيس عبدالفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول محمد زكي وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق محمد
عبده أبوحسين اسم كروى قد يكون غير معروف لكثير من جماهير كرة القدم فى مصر على مدار سنوات سابقة، ولكن استشهاده فى حرب السادس من أكتوبر 1973 حفر اسمه بحروف من ذهب فى التاريخ المصرى
توقف النشاط الكروى فى مصر عقب نكسة 1967 مباشرة وقد ألغيت 6 مواسم متتالية قبل أن تعود الحياة إلى طبيعتها من جديد فى الملاعب المصرية بإقامة بطولة الدورى الممتاز موسم 1972-1973
عقب اندلاع حرب أكتوبر 1973 وتوقف النشاط الكروى بإلغاء بطولة الدوري، وجد الاتحاد المصرى نفسه أمام أزمة تتمثل فى إعداد المنتخب الوطنى الأول لكرة القدم من
لم تكن كرة القدم بعيدة أبدًا عن واقع حياة المصريين، لطالما كانت أحد مصادر سعادتهم حتى فى أصعب فترات تاريخهم عندما سقط جزء عزيز من بلادهم شبه جزيرة سيناء فى يد المحتل الصهيونى عام 1967
تخرج اللواء أركان حرب فليب نصيف زخارى فى الكلية الحربية بسلاح المدفعية عام 53 وشارك فى أربعة حروب فى 1956 وفى 1967 وحرب الاستنزاف وكان قائد اللواء 98 صواريخ دفاع جوي
سيسجل التاريخ نضال الأبطال ومنهم اللواء محيي نوح بطل الصاعقة المصرية وقائد المجموعة 39 قتال والذى تولى قيادة المجموعة بعد استشهاد البطل إبراهيم الرفاعى
هو أحد أبطال جهاز الاستطلاع فى حرب الاستنزاف، ثم حرب أكتوبر 1973، وكان شاهد عيان على العديد من معارك الاستنزاف وبطولات أكتوبر والتى لعبت فيها المعلومات دورا كبيرا فى تنفيذ خطة الخداع الاستراتيجي
عندما اندلعت حرب أكتوبر 1973، كنت فى سن الثامنة، ولكنى ما زلت أتذكر تفصيلات كاملة عن تلك الأيام: ما زلت أتذكر برامج الراديو، وأغنيات جميلة، وبرنامج صوت المعركة بعد فترة من الحرب