رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
قال الدكتور محمد عبدالرحمن الضوينى، وكيل الأزهر الشريف، إن الحياة الزوجية لا تُبنَى على الحقوق والواجبات فحسب، وإنَّما على الود والمحبة والاحترام، والعشرة
أكد الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف، إن الحياة الزوجية لا تُبنَى على الحقوق والواجبات فحسب، وإنَّما على الود والمحبة والاحترام، والعشرة الطيبة،
قال الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: نحن في حاجة إلى كل وسيلة تؤدِّي إلى استقرار الأسرة، ونأمل بظهور
انطلقت من على مواقع التواصل الاجتماعى العديد من المبادرات تنادى بتيسير الزواج على الشباب وإلغاء قائمة المنقولات الزوجية منها صفحة لا للقائمة ، و اوعى
قالت الدكتورة هبة علي الاستشاري النفسي والعلاقات الأسرية، إن الحياة الزوجية شراكة بين الرجل والمرأة وعدم سيطرة طرف على الآخر ينجح العلاقة الزوجية.
لم تكن الخلافات تعرف الطريق لحياة الزوجين، وفجأة انقلب بهما وتحولت بهما دفة مركب الحياة الزوجية إلى النقيض، وهنا لم تجد الزوجة سوى اللجوء إلى أسرتها، ولملمت
وجهت دار الإفتاء نصيحة جديدة للرجل والمرأة على السواء لـ الحفاظ على استقرار الحياة الزوجية، وبناء أسرة مستقرة خالية من الضغوطات والمشكلات.
وجهت دار الإفتاء نصيحة جديدة لبناء أسرة قوية متماسكة، ورأب أى صدى من الممكن أن يحدث بين الزوجين.
سؤال حائر بين كثير من الناس حيث أفتى البعض بلزوم خدمة المرأة لزوجها من باب الطاعة المطلقة ما يجعلها كخادمة له لا يحق لها أي اعتراض ويدفع بزوجها إلى حد الضرب والتعدي
تقوم الحياة الزوجية المستقرة على العديد من الأساسيات المهمة، مثل التفاهم، والإحترام، والمودة، والمشاركة التي لا تقل أهمية عن المودة والإحترام، لأنها عمود
المهر يعتبر رمزا، وليس ثمنًا ولا مقابلًا ماديًّا لأي معنى من معاني الزواج، الذي عبرعنه القرآن بأنه ميثاق غليظ، وإنما هو مشروع إنساني يقوم على معانٍ وأحاسيس
قالت هالة مكرم المحامية والمتخصصة في الشأن الأسري، إن الحياة الزوجية مشاركة بين الزوجين وكلاهما مسئول عن الخلافات التي تنشب بينهما، مطالبة الزوجين بضرورة
وجهت دار الإفتاء المصرية نصيحة جديدة لقيام حياة سعيدة بين الزوجين، وقيام أسرة قوية متماسكة لا يعصف بها الزمان مهما حدث فيه.
أباح الله -تعالى- للرّجل أن يتزوّج بأربع زوجاتٍ فقط، ولا يجوز له أن يتزوّج بأكثر من أربع زوجات، ووردت مشروعية تعدّد الزوجات بالقرآن الكريم، والسنة النبوية
قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية والفقه المقارن بجامعة الأزهر: إن المرأة إذا غاب زوجها فوق الـ4 أشهر كزوجة المحبوس والأسير وما أشبه فلها أن ترفع أمرها للقاضي
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إن الزوجة الأولى لها حرية الاختيار في الاستمرار في الحياة الزوجية أو طلب الطلاق، لافتًا إلى أن
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الإسلام دعا كلًّا من الزوجين إلى أن يشعر بمسئوليته تجاه الآخر أمام الله تعالى، فهو المطَّلع على حسن سلوكهما أو انحرافهما.
قالت دار الإفتاء المصرية، إن االله تعالى حث على العفو عند طلاق غير المدخول بها، إمَّا من جهة المرأة فى النصف المستحق لها، أو من قبل الزوج فى النصف العائد إليه، فالعفو أتم وأفضل.
أثارت تصريحات الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر حول مساعدة المرأة لزوجها فى الزواج بأخرى وعدم أحقية الزوجة الأولى فى معرفة زواج الرجل بأخرى؛ جدلا كبيرا،
وجهت دار الإفتاء نصيحة جديدة إلى الأزواج فى سبيل الحفاظ على الأسرة المصرية قوية لا تعصف بها أى أزمة مهما كانت قوتها.