رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن قراءة القرآن الكريم والاجتماع عليها من أعظم القربات وأفضل الطاعات، وللقرآن الكريم عظمته ومكانته من عظمة المتكلم به والمنزل عليه، وهذا ما يستلزم من العبد
قال الشيخ تامر أبوالعينين الواعظ بمنطقة وعظ البحيرة، لقد انتهى شهر رمضان كأي شيء ينتهي، وإن العاقل الفطن هو الذي يجعل رحيله من الدنيا دائما وأبدا نصب عينيه،
الأزهر يحتفي بليلة القدر.. وكيل الأزهر: قيام المسلم ليلة القدر كمن عُمٍر أربع وثمانين عاما في عبادة تلمسوا الطاعات في وتر العشر الأواخر وشفعها أحمد عمر
حث مفتي الجمهورية، المسلمين جميعًا على تحري ليلة القدر واغتنام وقتها بمختلف الطاعات والعبادات كقيام الليل وقراءة القرآن والذكر لأن فيها تغفر الذنوب
قال الشيخ عبد الله رمضان الواعظ بمنطقة البحر الأحمر، إن كثيراً من الناس يتقرب الي الله -تعالي- بمختلف أنواع العبادات والقربات ثم يذهب كل ذلك ولايثبت أحد
ورحمته بأمة الحبيب أنه يجدد لهم معاني الإيمان حيناً بعد حين، لافتا أن من أروع المعاني وأفضل القربات وأعظم الطاعات التي يتقرب بها العبد إلي رب الأرض
صيام شهر رمضان من أعظم الفروض والطاعات التي يتقرب بها المسلم إلى ربه: صوم رمضان، وذلك بما فضله الله تعالى به؛ حيث خصَّه من بين سائر العبادات بأنَّه له سبحانه.
أنَّ الطاعات في رمضان تكون أرجى لقبول صاحبها، فإن التوفيق لها في غير رمضان كذلك من علامات حسن الخاتمة، كأن يموت الإنسان صائمًا، أو على لا إله إلا الله، أو يتصدق بصدقة ابتغاء وجه الله عز وجل.
قراءة القرآن الكريم طاعةٌ من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم.
قراءة القرآن الكريم طاعةٌ من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم، فقال تعالى في سورة المزمل: (ورتّل القرآن ترتيلاً).
قال الدكتور حسن الصغير، رئيس أكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ، إن شهر رمصان الكريم قد آذن بالانتصاف ...
يعد شهر رمضان فرصة عظيمة لكل من يحمل في قلبه دعوة، ويتمنى أن يحققه الله له؛ لأن شهر رمضان المبارك هو موطن لكل شئ طيب، وهو شهر استجابة الدعاء، وقبول الطاعات، والدعاء في شهر رمضان الكريم
كشفت وزارة الأوقاف عن موضوع خطبة الجمعة اليوم، والذي من المقرر أن يتحدث عنه الأئمة والخطباء التابعين للوزارة على مستوى الجمهورية.
تمتلئ قلوبنا وأفئدتنا بالشوق والحنين إلى رمضان فهو يأتي إلينا وهو محمَّلٌ بالروحانيات والطاعات التي تجعنا أكثر قرباً من الله سبحانه وتعالى، فهو أفضل شهور
يرتبط شهر رمضان المعظم في نفوس المسلمين في كل أرجاء العالم بالتقوى والصلاح والأنس بالله والإقبال على الطاعات والمبادرة إلى فعل الخير، إلا انه أيضا يرتبط
يأتي شهر رمضان حامل معه الخيرات، فتفتح أبواب السماء؛ لإستحابة الدعاء وغفران الذنوب، وقبول الطاعات والأعمال الصالحة، فيجب علينا جميعًا اغتنام هذه الفرصة، للدعاء للوالدين
أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإكثار من الدعاء في شهر رمضان الكريم، الذي هو موطن لقبول جميع الطاعات والعبادات، واستجابة الدعاء، وورد عن عبادة بن
يهل علينا هلال شهر رمضان الكريم علي، فتتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، فهو شهر من أعظم شهور السنة عند الله عز وجل، ويعد الدعاء من أجل القربات وأعظم الطاعات
يأتي شهر رمضان حاملًا معه جميع الخيرات والبركات من الله تعالى على عباده، فتتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويعد الدعاء من أجل القربات وأعظم الطاعات خاصةً في هذا الشهر المبارك
ينتظر الناس من جميع بقاع الأرض حلول شهر رمضان الكريم؛ للإكثار من الدعاء والعبادة لله سبحانه وتعالى؛ لأن رمضان يأتي بالخير والبركة، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات