رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
ينتظر الناس من جميع بقاع الأرض حلول شهر رمضان الكريم؛ للإكثار من الدعاء والعبادة لله سبحانه وتعالى؛ لأن رمضان يأتي بالخير والبركة، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات
يعتبر شهر رمضان من أهم الأشهر في التقويم الإسلامي، فهو لدى المسلمين شهر الكرم والصدقة والبر والتقوى والإيمان، كما أنه هو شهر موسم تجديد الإيمان وتقوية
يعتبر دعاء ليلة النصف من شعبان هو المنقذ لجميع المسلمين في تلك الليلة المباركة التي يجب عليهم اغتنامها للفوز برضا الله -سبحانه وتعالى- ونيل أكبر حظ وافر
أكد الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: أن احتفال المسلمين بذكرى الإسراء والمعراج في السابع والعشرين
يُسارع المسلم في شهر رمضان إلى أداء الطاعات والعبادات، والحرص على الأعمال الصالحة كلها....
نظمت مديرية أوقاف بني سويف ألف ندوة علمية، بعنوان المسارعة في الطاعات في الأشهر الحرم .....
أجمع العلماء والفقهاء على أن رحلة الإسراء والمعراج معجزة كبرى وأن الله اختص بها النبي محمد صلى الله علية وسلم تعظيما له عن سائر الرسل والأنبياء.
اتّفق فقهاء المذاهب على أنّ الأعمال الصالحة من الطاعات والعبادات سببٌ في تكفير صغائر الذنوب والمعاصي التي يرتكبها المسلم، واتّفقوا كذلك على أنّ كبائر الذنوب
جاءت الأشهر الحرم، ومنها شهر رجب، فلنحرص جميعا على الإكثار من العمل الصالح، والاجتهاد فى الطاعات، وترك الظلم فى هذه الأشهر لعظم منزلتها عند الله...
يعد أداء العمرة أحد الطاعات التي يتقرب بها المسلمون لله -تعالى- في أي وقت من العام وحث الله -تعالى- عليها في كتابه العزيز، قال الله تعالى-: (وَأَتِمُّوا
يُشرَع للمسلم القيام ببعض الأعمال والطّاعات؛ ابتغاء التقرُّب من الله سبحانه وتعالى، ولا أبلغَ من أداء العُمْرة للمسلم في التقرّب من الله؛ حيث يبلغ العبد
بعث الله تعالى الرسول الكريم هادياً للأمة إلى دين الحق وسبل الجنّة بالطاعات، وأول ما أمر به العباد من الطاعات الصلاة، فهي ثاني أركان الإسلام بعد الشهادتين، ومن أعظم شعائر الدين.
الصلاة ركن من أركان الدين وثبتت أركانها بعد الشهادتين وأول عبادة مفروضة في الإسلام، وأعظم الطاعات والواجب الذي لا ينقطع.
قراءة القرآن الكريم طاع من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم، فقال تعالى في سورة المزمل: (ورتّل القرآن ترتيلاً)
أن من أسوأ وأتعس ما يصيب الإنسان هو الفقر والحاجة والتي قد تدفعه إلى مد يده إلى الناس وطلب مساعدتهم.
خلق الله سبحانه و تعالى الإنسان و بث فيه من روحه ، فجعله في أحسن صورة و تقويم ، و فضله على كثير من خلقه و كرمه تكريما.
النذر هو أن يُلزم المسلم المُكلَّف نفسه بطاعةٍ لله فوق التي فُرضت عليه، مثل أن يقول المرء: (لله عليّ أن أذبح ذبيحةً أو أكفل يتيماً، أو نذرت لله صيام ثلاثة
قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء: ليس لنا دخل حول الطواف جهة اليسار وعلينا أن تتبع قول الله تعالى : وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا واليك المصير
الْعَشْر الأُوَل من ذي الحجة أيام مباركات، لها فضل عظيم، ففيها تَكْثُرُ الخيرات، وتتضاعف الحسنات، ويستحب فيها الإكثار من الطاعات، وأقسم ربنا بها في كتابه؛
أحب الكلام إلى الله.. ذكر الله من أعظم الطاعات، وأفضل القربات إليه -عز وجل-، وهو سبب لطمأنينة القلوب، وانشراح الصدور، ورفع الدرجات