لبنى احمد تؤكد: خطورة وضع صورة شخصية على التورتة اثناء الاحتفالات

دار المعارف- شيماء مكاوي تداولت العديد من الاقاويل من العديد من متخصصي الطاقة حول خطورة وضع الصورة الشخصية على التورتة اثناء الاحتفالات بأعياد الميلاد او المناسبات الاخرى. وبسؤالنا لمصدر مهم من متخصصى الطاقه الحيويه فى مصر ،اكدت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والاحجار الكريمة جراند ماستر لبنى أحمد على خطورة هذا الامر. موضحة إن الصورة الشخصية يكون بها المجال الطاقي للشخص كله، لذلك اثناء العلاج بالطاقة نتعامل مع الهالة المحيطة بجسم الانسان. حيث يتم الكشف والعلاج على الشخص عن طريق الصورة الشخصية الخاصة به، ومن الممكن علاجه عن بعد عن طريق الصورة واشارت الي ان خطورة الصورة هنا هو تقطيعها بالسكين او وضع الشمع بها وتطفئته، كل هذه الاشياء غير مستحبه تماما، فالصورة الشخصية يكون بها هالة الشخص نفسه. فليس من المحبب وضع صور للاطفال او حتى للكبار على التورتة او على المجات او على التيشرتات فكل هذه الاشياء تحدث اضطراب في المجال الطاقي في هالة الانسان. واوضحت انه يجبذ ان نحرص دائما على تقوية المجال الطاقي عن طريق الابتهالات وذكر اسماء الله الحسنى، والتأمل وتناول الاكلات الصحية، وارتداء الاحجار الكريمه. علماً بأنه بمجرد ان نقوم بوضع الصورة على التورتة وتقطيعها او وضعها على المجات المعرضه للكسر او طباعتها على التيشرتات التي تغسل في الغساله ومعرضة للتقشير، تفسد ما نقوم به من تقوية المجال الطاقي المحيط بنا. وقدمت جراند ماستر لبنى احمد نصيحة بألا نفعل مثل هذه الاشياء بالاضافة الي عدم وضع صور اطفالنا على الفيس بوك. لانه بمجرد استقبال الصورة ورؤيتها من احد الاشخاص التي يكون المجال الطاقي له ليس نظيف، ونظر للصورة وهو يشعر بالضيق او الحزن، او اذا كانت احد مستقبلين الصورة محرومة من الانجاب لاسباب طبية، فتتوجه لصاحب الصورة طاقات سلبية كثيره له ولاسرته ولأطفاله. وتلك الطاقات السلبية تشمل الغيرة والحسد والحقد والغل المقصوده والغير مقصوده، فيجب الابتعاد عن هذه العادات لانها تضر كثيرا وتعوق الحياه. واذا اخذنا مثال للفنان محمد رمضان فإنه قد قام بتقطيع تورته عليها صورته على الهواء فى بث لايف وبعدها انهالت عليه الازمات والمشاكل وسحب منه المسلسل الجديد ووقع على المسرح اثناء تسلمه الجائزه، فلماذا نفعل هذا باولادنا وبانفسنا اكرمكم الله.