لتضامنها مع القضية الفلسطينية.. حملة دعم عالمية لمساندة إيما واتسون

لتضامنها مع القضية الفلسطينية.. حملة دعم عالمية لمساندة  إيما واتسون إيما واتسون

ثقافة وفنون20-1-2022 | 09:04

تصدرت الممثلة الأمريكية إيما واتسون، بطلة الفيلم الشهير "هاري بوتر"، تريند مؤشرات البحث في محرك "جوجل" بعد تضامنها مع الشعب الفلسطيني.

وجاء ذلك بعد أن نشرت إيما واتسون، منشورات قد حملت عبارات وصور واعلام كتب عليها "فلسطين حرة". وذلك عبر صفحتها الرسمية بموقع "إنستجرام"، كما نشرت أيضا صورة لعشرات الفلسطينيين وعليها عبارة "التضامن فعل".

واقتبست واتسون كلمات للباحثة البريطانية الأسترالية سارة أحمد تفيد بأن "التضامن لا يفترض أن كفاحنا هو نفس النضالات، أو أن ألمنا هو نفس الألم، أو أن أملنا هو نفس المستقبل. التضامن ينطوي على الالتزام والعمل، وكذلك الاعتراف بأنه حتى لو لم نفعل ذلك لدينا المشاعر نفسها، أو الحياة نفسها، أو الأجساد نفسها؛ فنحن نعيش على أرض مشتركة".

وأضافت: "التضامن ينطوي على الالتزام والعمل بالإضافة إلى الاعتراف بأنه حتى لو لم تكن لدينا نفس المشاعر أو نفس الحياة أو نفس الأجساد، نحن نعيش على أرضية مشتركة".

حملة دعم عربيه وعالميه لإيما واتسون

ولاقت تصريحات ايما كل الدعم من متابعيها من الوطن العربي وخارج الوطن العربي فملئ المنشور تعليقات داعمة لها معربين عن سعادتهم لوقوفها بجانب القضية الفلسطينية ولم يقتصر الوضع فقط عل المتابعين ومحبين واتسن بل .

أعلنت مجموعة من أبرز نجوم السينما العالمية دعم الممثلة "إيما واتسون"، في مواجهة حملة ضدها بسبب منشور لها تضامنت فيه مع الفلسطينيين.

جاء ذلك عبر رسالة نشرتها منظمة "فنانون من أجل فلسطين في المملكة المتحدة"، ، ووقع عليها أكثر من 40 اسما بارزا في عالم السينما.

ومن بين الموقعين على الرسالة من بريطانيا الممثلات "ماكسين بيك" و"ميريام مارجوليس" و"جولي كريستي"، والممثلان "تشارلز دانس" و"خالد عبدالله" (من أصول مصرية) والمخرجان "آسيف كاباديا" و"كين لوتش".

ومن أمريكا، وقع على الرسالة المخرجان "جيم جارموش" و"مارك روفالو" والممثلة "سوزان ساراندون". كما وقع عليها المخرج والكاتب الأسكتلندي "بيتر كابالدي"، والممثل المكسيكي "جايل جارسيا برنال"، والمخرج الأيرلندي "وليام كانينجهام".

وجاء في الرسالة: "نساند واتسون وندعمها في العبارة البسيطة التي تقول إن (التضامن فعل)، بما في ذلك التضامن الهادف مع الفلسطينيين.

أضف تعليق