رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
كشفت دار الإفتاء عن الطريقة الصحيحة لـ قضاء الصلوات الفائتة عمدًا لغير عذر شرعي معتمد.
تعد الصلاة عماد الدين وأحد أركان الإسلام الخمسة التي ذكرها النبي -صلى الله عليه وسلم، والله سبحانه وتعالى فرض العبادات الكثيرة على عبادة الصالحين وقد الزم
تَحرُمُ الصلاة على الحائضِ ، فتَحرمُ عليها صلاةُ الفرض والنافلة ، ولكن لا يَحرمُ عليها الذكرُ من تسبيحٍ، وتهليلٍ، وتحميدٍ، وسماع قرآن، والدعاء والتأمين عليه أيضا.
قال الشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية وأمين الفتوى بدار الإفتاء، إن الفقهاء أجمعوا على وجوب قضاء الصلاة المفروضة الفائتة، ولا يجوز تأخير القضاء إلا لعذرٍ.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن قضاء الصلوات الفوائت فى جميع أوقات الكراهة لا مانع منه شرعًا، ولا كراهة فيه.
قال الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من كان عليه صلوات فائتة يجب عليه ان يقضيه لأنها دين فى رقبته الى أن يصليها.
قال الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن هناك ثلاثة أوقات نهى الشرع الحنيف عن صلاة النوافل فيها، وهي بعد صلاة الفجر وقبل الظهر بعشر دقائق، وبعد
قدم الشيخ محمود شلبي أيمن الفتوى بدار الإفتاء طريقة سهلة لقضاء الصلوات الفائتة، حيث طالب أمين الفتوى بالاستغفار أولًا ثم التوبة، ويعزم على قضاء الصلاة
اتفاق الفقهاء على عدم صحة الصلاة من الحائض؛ إذ الحيض مانع من صحتها، كما أنه يمنع وجوبها، ويحرم عليها أداؤها
اتفاق الفقهاء على عدم صحة الصلاة من الحائض؛ إذ الحيض مانع من صحتها، كما أنه يمنع وجوبها، ويحرم عليها أداؤها؛ فعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: قَالَ
يسأل القارئ عن السنن المؤكدة في الصلاة وخاصة سنة صلاة العصر، وكيف يمكن قضاء الصلاة الفائتة، وهل القضاء له شروط ووقت معلوم ؟
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا تقول صاحبته: هل تجب صلاة السنة خلف كل صلاة أم الأولى قضاء ما فاتني من صلوات؟ .
هل التوبة والاستغفار يغنيان عن قضاء الصلاة الفائتة؟ الإفتاء تجيب