رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
ان المكوث في الحمام هو من الأمور المكروهة في الدين الاسلامي، وذلك لأنه يعتبر مقر ومسكن للشياطين بصفة عامة، لذلك نهانا الرسول صلى الله عليه وسلم من المكوث
حثت الشريعة الإسلامية على الستر والاحتشام، وأمرت كل امرأة مسلمة بالغة عاقلة بالحجاب أمام الرجال الأجانب.
إن الطهارة وسترة العورة وطهارة الثوب والبدن والمكان واستقبال القبلة، شروط لصحة الصلاة عند الرجال والنساء.
أمر الإسلام بستر العورة، والتواري عن الأعين عند كشفها لقضاء حاجة؛ فقال تعالى: يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ ، الأعراف: 31؛
إن من شروط صحة الصلاة ستر العورة، وستر العورة عند الرجل من السُرة الى الركبتين وعند المرأة جميع جسدها ماعدا الوجة والكفين، فلو كانت العورة مستورة فتصح الصلاة.
لا يوجد شرطٌ لصحة الصلاة خاصٌ بالنساء عن دون الرجال، بل شروط صحة الصلاة لكليهما وهي: الطهارة من الحدث الأكبر والأصغر، وطهارة البدن والثوب والمكان، واستقبال القبلة، وستر العورة، ودخول الوقت.
إن الوضوء من الأمور الأساسية التي وصى بها الشرع الإسلامي، فقد ورد ذكره في القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة، وركز عليه الفقهاء في كتب الفقه التي
يجب على المرأة المسلمة تغطية شعر رأسها أثناء الصلاة ولو كانت في مكان لا يراها فيه أحد من الناس.
يجب على كل مسلم أن يلتزم الوقار والاحتشام في الملابس للرجل أو المرأة عند قراءته لكتاب الله الكريم، لأنه كلام الله عز وجل له قدسية خاصة، بالقرآن الكريم
حثنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم على ضرورة ستر العورة في جميع الأحوال، حيث لا يجب على أي شخص أن يطلع أو يرى عورة غيره إلا في حالات محددة.
هناك خلاف حول جواز الصلاة بالفانلة الحمالات من عدمه، فبعض العلماء قالوا يجوز الصلاة بالفانلة الحمالات وبعض العلماء قالوا لا يجوز الصلاة بالفانلة الحمالات.
قالت دار الإفتاء المصرية، : إنه لا مانع من قراءة القرآن وأنت جالس على السرير .
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول: ما حكم لبس البناطيل والكعب العالي ووضع المكياج الخفيف؟
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إنه يشترط في صلاة التهجد ما يشترط في سائر الصلوات من الطهارة من الحدثين الأصغر والأكبر، وطهارة الثوب، والبدن،
قال الشيخ عبد الله الأزهري: إن جمهور العلماء من المالكية والشافعية والحنابلة أجمعوا أن لمس العورة بغير حائل ينقض الوضوء سواء كان بقصد أو بدون قصد وإذا وجد الحائل فلا ينقض الوضوء.
قرر جمهور الفقهاء أن البول قائمًا لغير عذر مكروه كراهة تنزيه؛ لمخالفته غالب هدي النبي صلى الله عليه وسلم المفهوم من إنكار عائشة رضي الله عنها أن يكون النبي
قالت دار الإفتاء بقولها: من المقرر شرعًا أن ستر العورة شرط من شروط صحة الصلاة، فلا تصح الصلاة بدون سترها؛ فعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه
قال الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه إذا توضأ الإنسان في مكان طاهر، فلا يضره لو سقط الماء على الأرض ثم أصاب بدنه أو ثوبه.
كشفت دار الإفتاء عن حكم الصلاة بـ ملابس التمارين الرياضية.
قال الشيخ محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء إن الحجاب هو ما يستر عورة المرأة، لا يصف ولا يشف ولا يكشف، ولها حرية التصرف فى الاختيار بعد ذلك، لا يكون شفافاً ولا يحدد العورة،