رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن الصلاة على النبي من أحب الذكر إلى الله جل وعلا ، ومن هنا تأتي أهمية معرفة فضل الصلاة على النبي ، ومنه يؤجر المصلي على النبي - صلى الله عليه وسلّم-
يحرم المرور بين يدي المصلي، لعموم حديث: لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه لكان أن يقف أربعين خيرا له من أن يمر بين يديه. (رواه البخاري ومسلم)
يستحب للمسلم أن يخشع في صلاته، وأن يجتنب كل ما يلهيه عن هذا الخشوع، أو يمنعه منه؛ كالنظر في غير موضع السجود، وتحويل وجهه يمنة ويسرة، وما شابه ذلك، فالأصل أن يولى المصلى وجهه نحو القبلة.
مستوطنين قاما بدفع حارس المسجد الأقصى المتواجد في باب القطانين، وتوجها بسرعة نحو المصلى المرواني وانبطحا أرضا ونفخا بالبوق
لاريب ان الصلاة هى اهم اركان الاسلام الخمس وهى لا تسقط مادام لم يسقط التكليف عن العبد وقد بين العلماء اركان وشروط الصلاة والمكروه الذى ينسحب عليها لافعال المصلى
ترك الصلاة هى إحدى الكبائر التى يجب على المسلم المؤمن تركلها ومحاولة التغلب عليها بالعديد من السبل، أما فيما يتعقل بقبول ثواب العبادات الأخرى فهذا الأمر بيد الله تعالى.
إن دعاء الاستفتاح، هو دعاء يردده المصلي في بداية الصلاة وبعد تكبيرة الإحرام.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلى، المصلى القبلى فى المسجد الأقصى المبارك، وأجبرت المعتكفين فيه على مغادرته، لتأمين اقتحامات المستوطنين يوم الإثنين ثانى أيام عيد المساخر.
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله
يُعتبر الوضوء من شروط الصلاة الأساسيّة التي يجب على المصلي أن يقوم بها قبل كل صلاة واجبة، إضافةً إلى هذا فإنّ الدراسات الحديثة أكدّت بأنّ الوضوء يُقدّم العديد من الفوائد الصحيّة للإنسان.
تعتبر المحافظة على أداء الصلاة في وقتها من الأعمال التي بها ينال المسلم محبة الله -تعالى-، إذ أن الصلاة على وقتها من أحب الأعمال إلى الله -تعالى-، وإقدام
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، باحات المصلى القبلي في المسجد الأقصى المبارك، بذريعة أعمال تفتيش
شرع رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة جميلة، وهي سنة الصلاة إلى سترة، وهذا يعني أن يضع المصلى أمامه شيئًا حائلًا يُصَلِّي إليه، فمَنْ أراد أن يمرَّ فليفعل ذلك من خلف السترة
قالت دار الإفتاء إن صلاة المنفرد خلف الصف صحيحة مع الكراهة على الراجح من أقوال الفقهاء؛ فذهب فقهاء الحنفية والمالكية والشافعية إلى أن المصلى إذا انفرد خلف الصف لتعذر الدخول فيه؛ صحت صلاته بغير كراهة،
نصح عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الإفتاء المصلي للتغلب على السهو والسرحان في الصلاة بمجاهدة النفس واستحضار الخشوع قدر المستطاع.
قال الدكتور مجدى عاشور، المستشار السابق لمفتى الجمهورية، إنه يحرم على المصلي إذا دخل في صلاته الواجبة أن يقطعها إلا لضرورة، كحفظ نفس من تلف أو ضرر، أو لحفظ مال يخاف ضياعه ونحو ذلك من الضرورات.
قالت دار الإفتاء: إن الصلاة مبناها على الخشوع؛ حتى جعل الله- تعالى- الخشوع فيها أول صفات عباده المؤمنين فقال- سبحانه-: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ۞
قال الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية بدار الإفتاء: إنه في حال شك المصلي في عدد الركعات، التي أداها، فنسي ما إذا كان قد صلى ثلاث ركعات أم أربعة فعليه أن يبني على اليقين وهو الأقل.