رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أوجب الإسلام الحجاب على كلّ امرأة مسلمة بالغة؛ حفظاً لهنّ وصيانةً لأعراضهنّ، وكذلك حفاظاً على الرّجال من الفتنة، قال -تعالى-: (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ
إن أجل الإنسان من الأمور الغيبية التي استأثر الله -تعالى- العلم بها، وما يشعر به الإنسان من اقتراب موته، يكون تفسيره على عدّة أحوال؛ فإمّا أن يكون شعوراً
الاستغفار من أحب الأعمال الى الله عز وجل لانه يعكس مدى تعلق العبد بالله والخوف من عذابه وطلب العفو والمغفرة من الله عز وجل .. كثرة الاستغفار تفتح ابواب
حث الشرع الحنيف المسلمين على فعل أمور تجلب الحسنات وترفع الدرجات في كثير من الأوقات التي تمر على المسلم في حياته اليومية وأثناء العبادات التي يتقرب بها
إن الصلاة عبادة مفروضة من الله تعالى في أوقات معينة كل يوم: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا (النِّساء 4/103)، ولا
ينبغي على الإنسان أن يتحرز من خطأ وزلل اللسان، خصوصًا فيما يتعلق بالمسائل العقائدية، التي تتعلق بالله تعالى، وبأسمائه وصفاته.
التسبيح بالسبحة جائزٌ، بل ومندوبٌ إليه شرعًا؛ لأنه وسيلةٌ إلى ذكر الله تعالى، والوسائل لها أحكام المقاصد؛ فوسيلة المندوب مندوبة، وقد أقره النبي صلى الله
الحياة الزوجية مبناها على السكن والرحمة والمودة ومراعاة مشاعر كلٍّ من الطرفين للآخر أكثر من بنائها على طلب الحقوق، وفِقه الحياة والخلق الكريم الذي علمنا
التوبة من الذنوب واجبة، على المذنب أن يبادر بها؛ ليخرج من الدنيا سليمًا معافًى آملًا وراجيًا من الله عزَّ وجلَّ أن يتفضَّل عليه ويُدخله الجنة وينجيه من
الصلاة فريضة واجبة على كل مسلم ، قال تعالى في محكمِ كتابه المجيد: فَأَقيمُوا الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنينَ كِتاباً مَوْقُوتاً 13،
أضاف عبد الكريم في خطبة الجمعة اليوم من مسجد بدر بمحافظة السويس، أن الله تعالى قال في صدر سورة المؤمنين لما تحدث عن أوصاف المؤمنين بين أن من أوصافهم...
إن مصطلح الشهيد هو مصطلح شرعي ذكره الله تعالى ورسوله -صلى الله عليه وسلم-، وقد جعل الله تعالى للشهيد مكانة عالية مع النبيين والصديقين، فلا يجوز أن نطلق
الدعاء مقربة عظيمة تظهر حقيقة التوجه واللجوء لله- سبحانه وتعالى- وفيه إعلان العبد عن فقره وضعفه والاعتراف بقدرة الله على كل شيء، كما أن الله- تعالى- حث
إن نعيم القبر وعذابه وعذاب النّار من الأمور الثابتة في الكتاب والسنة، وهي من الأمور المعلومة من الدين بالضرورة، فقد قال الله تعالى: (النَّارُ يُعْرَضُونَ
إنّ للصلاة آثاراً عظيمة في حياة الفرد، كما أنها هي صلة بين الله وعبده ؛ لأن في أدائها ضمانًا لمواصلة الله نعمه وفضله على عبده؛ قال تعالى: وَأْمُرْ أَهْلَكَ
إن العبد إذا أذنب وتاب من ذنبه؛ تاب الله عليه، وحط عنه سيئاته وذنوبه، كبيرة كانت أم صغيرة، حتى إن الله -تعالى- يغفر الشرك به ويعفو عنه إذا حقق العبد شروط
أمرنا الله تعالي بعدم التغيير في خلقته، حيث قال تعالي وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَرِيدًا. لَعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ
يجوز للمرأة أن تعظم الله تعالى بما شاء في الركوع والسجود، وخاصة بما ورد من أدعية عن النبى صلى الله عليه وسلم.
الصلواتُ الخمسُ فرضُ عينٍ على كلِّ مُسلمٍ ومسلمةٍ مكلَّفين، قال الله -تعالى-: (وَأَنْ أَقِيمُوا الصَّلاةَ)، والأمر في هذه الآية يدل على الوجوب كما بيَّن الأُصوليون.
حياة النبي صلى الله عليه وسلم مليئة بالكثير من المواقف العظيمة فقد عرف بأخلاقه الحسنة ووصفه الله عز وجل بذلك في قوله تعالى: وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ القلم: 4 .