رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أنَّ الطاعات في رمضان تكون أرجى لقبول صاحبها، فإن التوفيق لها في غير رمضان كذلك من علامات حسن الخاتمة، كأن يموت الإنسان صائمًا، أو على لا إله إلا الله، أو يتصدق بصدقة ابتغاء وجه الله عز وجل.
لقد خلق الله -تعالى- البشرية كافة في هذه الحياة الدنيا، وجعل لكل إنسان حياته الخاصة على هذه الأرض، وجعل الموت وانتهاء حياته حق لا بد من وقوعه.
كلّ خلق آدم مصيره الموت، وما خُلق إلّا ليعبد الله، ويتمّ ابتلاؤه في هذه الدنيا؛ ليُصفّى الصّالحون من غير الصّالحين، ولينال كلٌّ نصيبه من الدّنيا، ومأواه
رد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية على سؤال متصلة ببرنامج فتاوى الناس على قناة الناس، هل وفاة أبي مساء يوم الجمعة من حسن الخاتمة؟
قال د. أيمن أبو عمر، وكيل وزارة الأوقاف لشئون الدعوة، إن هناك كلمة واحدة لو ردها الإنسان تكون من علامات حسن الخاتمة عند موته
كشف الشيخ حسن القصبي، أستاذ علم الحديث في جامعة الأزهر، علامات حُسن الخاتمة التي تظهر على الإنسان قبل وفاته
لعله من الأمور التي مازالت خفية، وتشغل الكثيرون ممن يلتمسون أي دلالات للإطمئنان على أحبائهم المتوفين، ومن بين هذه الاستفهامات هل لون وجه الميت من علامات حسن أو سوء الخاتمة
قال الشيخ أحمد وسام، مدير إدارة البوابة الإلكترونية بدار الإفتاء المصرية، إن بعض العلماء ذهبوا إلى أنه من علامات حسن الخاتمة الموت يوم الجمعة.
قال الشيخ أحمد وسام، مدير إدارة البوابة الإلكترونية بدار الإفتاء المصرية، إن بعض العلماء ذهبوا إلى أنه من علامات حسن الخاتمة الموت يوم الجمعة
قال الشيخ رمضان عبدالرازق، الداعية الإسلامي : حسن الخاتمة ليس مقصور على من مات وهو ساجد أو صائم أو كان حاجاً ملبياً إنما حسن الخاتمة أن يأتيك الموت وليس لأحد عندك حق، أو آمن منك جيرانك
ورد سؤال لدار الإفتاء المصرية، خلال البث المباشر المذاع عبر صفحتها الرسمية بموقع التوصل الإجتماعي فيسبوك، مضمونه هل الميت يسمع من يزوره و يسمع الدعاء
هل المرض من علامات حسن الخاتمة ؟ لاشك أنه من الاستفهامات المطروحة بقوة هذه الأيام ، مع زيادة أعداد المتوفين بفيروس أو مرض كورونا