رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
قال العلماء إنّه ينبغي للمسلم أن يستر عورته إذا لم تكن هناك حاجة لإظهارها، وهذا ما عليه جمهور العلماء من الحنفية والشافعية والحنابلة وقول عند المالكية.
مع قرب عيد الأضحي المبارك ، يتزايد التساؤلات حول حكم شراء الأضحية بالتقسيط، حيث تعتبر الأضحيّة هي إحدى شعائر الإسلام، التي يتقرب بها المسلمون إلى الله؛
يعد طواف القدوم من سنن الحج، ويسمّى أيضاً طواف الورود، وطواف التّحية؛ لأنّه شُرع لغير القادم من مكّة من أجل تحيّة البيت، وهو سنّة عند الشّافعية، والحنفيّة،
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم صيام من ابتلع من ماء المضمضة دون قصد؟ فهناك رجلٌ في وضوئه للصلاة المفروضة سبقه بعض ماء المضمضة
ذهب جمهور أهل العلم من الشافعية والمالكية والحنابلة إلى أن العقيقة سنة مؤكدة فعها وحدث عليها النبى، حيث قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم: (من ولد له ولد، فأحب أن ينسك عن ولده، فليفعل)
قال الدكتور مجدي عاشور المستشار السابق لمفتي الجمهورية : ذهب جمهور الفقهاء من الحنفية والشافعية والحنابلة، إلى أن النفس الواحدة من الإبل أو البقر والجاموس تُجزئ عن سبعة أفراد ومن يعولونهم
قال الدكتور مجدي عاشور المستشار السابق لمفتي الجمهورية في بيان حكم النحر بأضحية واحدة : ذهب جمهور الفقهاء من المالكية والشافعية والحنابلة إلى أنه إذا ضحى الشخص ناويا نفسه فقط سقط الطلب عنه
هل يجوز أن أتوسل إلى الله تعالى بأبنائي الرضع قائلا: اللهم إني أسألك بحق أبنائي الرضع أن تشفيني أو بوالدي الركع أن تشفيني ؟
زكاة الفطر واجبة على كل مسلم، ويأثم تاركها وتبقى دينا في رقبته، ولها وقت يجب أداؤها فيه، ويحرم تأخيرها عنه إلا لعذر، منبها على أن الذي عليه جمهور العلماء من المالكية والشافعية والحنابلة
قالت دارالإفتاء المصرية: الاستعاذة قبل القراءة في الصلاة سُنَّة من سنن الصلاة مطلقًا، سواء كانت صلاة فريضة أم نافلة، على ما ذهب إليه جمهور الفقهاء؛ من الحنفية والشافعية والحنابلة
قال الشيخ عبد الله الأزهري: إن جمهور العلماء من المالكية والشافعية والحنابلة أجمعوا أن لمس العورة بغير حائل ينقض الوضوء سواء كان بقصد أو بدون قصد وإذا وجد الحائل فلا ينقض الوضوء.
قال المالكية والحنابلة في الجمع لغير سبب المطر كالطين والريح الشديدة، مقتصر فقط على صلاتي المغرب والعشاء، وقد اشترط كل من المذهبين شرطاً زائداً على وجود الطين أو الريح لجواز الجمع.
كشفت دار الإفتاء المصرية عن حكم ذبيحة رجب، أو ما تسمى بـ العتيرة ؟
صلاة الأوّابين هي صلاة الضُّحى، وذلك لما صحَّ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في بيان وقت صلاة الضّحى، حيث إنَّه وصفها بذلك الاسم فقال: (صَلَاةُ الأوَّابِينَ
اختلف الفقهاء في حكمه على قولين: الأول: يرى أصحابه أنه سنة للقارن والمفرد القادمين من خارج مكة، وهو مذهب الجمهور من الحنفية، والشافعية، والحنابلة، أما
قال الإسلامي الحبيب علي الجفري: إن الحنفية والحنابلة ورواية عن مالك ذهبوا إلى عدم صحتها في وقت محدد مثل صلاة العصر أو صلاة الفجر، بينما ذهب الشافعية ورواية
قال الشيخ علي فخر، مدير إدارة الحساب الشرعي بـ دار الإفتاء، إن الحنابلة رأوا أن زكاة الفطر تجب بغروب شمس آخر يوم من رمضان، وأجاز المالكية والحنابلة إخراجها قبل وقتها بيومين
قالت دار الإفتاء، إنه يجب على المكلَّف ستر عورته في الصلاة وخارجها، وعورة الرجل خارج الصلاة ما بين سرته وركبته، فيحل النظر إلى ما عدا ذلك من بدنه مطلقًا
قال الدكتور مجدي عاشور مستشار مفتي الجمهورية.المفتي عبر الفيسبوك، : أولًا اختلف الفقهاء في حكم سماع الخطيب والإنصات له: فذهب الجمهور من الحنفيَّة والمالكية