رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
ينبغي على المسلم أن يراعي ترتيب وقته ليجمع بين متطلبات دينه ودنياه فيرتب طعامه قبل الصلوات أو بعدها.
الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وقد فرض الله على عباده أداء الصلوات المفروضة في توقيتها.
الصلاة هي أحد أركان الإسلام الخمسة وهي من العبادات التي تقرب العبد إلى الله بحيث يكون دائم الصلة مع ربه، فهي حق الله علينا أن نشكره على النعم التي أكرمنا
أمرنا الرسول صلي الله عليه وسلم بنفض الفراش قبل النوم ثلاث مرات، وذلك للحديث الذي رواه أبو هريرة -رضي الله عنه- أنّ النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: (إِذَا
إن الصلاة عبادة مفروضة من الله تعالى في أوقات معينة كل يوم: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا (النِّساء 4/103)، ولا
صلاة الوتر سنّة مؤكدة لما ذهب إليه جمهور الفقهاء؛ فقد ذكر الرسول صلى الله عليه وسلّم أنّ الصلوات المفروضة علينا هنّ خمس صلوات فقط، وما زاد عليهنّ كان تطوّعًا؛ وهي سنّة مؤكدة لأنّه صلّى الله عليه وسلم
من العادات التي يحرص عليها المسلمون مع كل مولود جديد، هي ترديد الأذان في أذن الطفل فور ولادته، وهي عادة شرعية توارثوها، ويتم الأذان في الأذن اليمنى للمولود،
ما ضابط المشقة المرخِّصة لترك ركن القيام في الصلاة المفروضة؟، سؤال أجاب عنه الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، قائلاً: المشقة التي يباح الترخص بها في ترك
قالت الإفتاء في جوابها: إذا ظنَّ المتنفِّلُ أنَّه يستطيع أن يتمَّ نفلَه ويلحق بالإمام قبل أن تفوته الركعة الأولي جاز له ذلك.
يأثم المسلم بتأخير الصلاة عن وقتها لغير عذر، وقد أخرج الشيخان -بسنديهما- عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلي الله عليه وآله وسلم أنه قال: مَنْ نَسِيَ
يعتبر وقت الفجر من أعظم الأوقات عند الله تعالى، فقد كان الرّسول (صلى الله عليه وسلم) والصحابة رضوان الله تعالى عليهم يحرصون على صلاة الفجر لما فيها من أجرٍ وفضلٍ عظيم.
أن لليل أوقاتا شريفة وأعمالا عظيمة لا يعدلها وقت في سائر النهار ومنه ساعة الثلث الأخير أو ما يعرف بـ جوف الليل، ولا يشترط فيه أن تقف بين يدي ربك قائمًا
صلاة الفجر أو صلاة الصبح هي أول الصلوات الخمس المفروضات على جميع المسلمين، وهي صلاة جهرية تتكون من ركعتين مفروضة وركعتين سنة قبلها وتسمّى سنة الفجر أو ركعتا الفجر وهي سنة مؤكّدة واظب عليها الرسول
إن صلاة الشكر أو السجود للشكر، يشرع للعبد أداؤها عند حصوله على نعمة من الله أو دفع نقمة عنه.
الإنسان بطبعه ظلوم جهول عجول وهذا يجعله يقع في الذنوب فعليه أن يرجع إلى ربه ويتوب ويستغفر الله على ما فعل.
يشكك الشيطان دائماً المسلم في طهارته، فهو باباً من أبوابه لإقعاده عن أداء الصلاة، والطاعة...
يرى جمهور أهل العلم أنه يُكره ابتداء الصلاة لمن يحبس البول، أو الغائط، أو الريح، وغير ذلك، ولكنه إن فعل فصلاته صحيحه، أما إن كان بدأ الصلاة و فاجأته الرغبة
صلاة الفَجر إحدى الصّلوات الخمس التى فرضها الله عزّ وجلّ على المُسلمين، فقال سُبحانه وتعالى فى كتابه العزيز: (إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا).
وأوضح الجهني خلال خطبة الجمعة الأخيرة من محرم من المسجد الحرام بمكة المكرمة، أن أقوى الصلات بالله عزوجل وأقربها إليه هي الصلاة
أضافت دار الإفتاء في فتوى لها، أنه يطلب في الجنائز عدة أمور، منها: الصلاة على الميت، وحمل جنازته، واتباعها حتى تدفن، والمبادرة والمسارعة إلى حملها للقبر ...