رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تعد عبادة الدعاء من أعظم العبادات التي يمكن للإنسان اغتنامها والتقرب بها إلى الله، وبالرغم من سهولته وعدم تقيده بزمان أو مكان، إلا أن فضلها كبير
فضل عبادة يمكن للعبد التقرب بها إلى الله تعالى، هي الدعاءُ، قال النبي صلى الله عليه وسلم، فى شأنه: ليس شيءٌ أكرم على الله عز وجل من الدعاء ، رواه أحمد، وللدعاء فى شهر رمضان المبارك
ينتظر الناس من جميع بقاع الأرض حلول شهر رمضان الكريم؛ للإكثار من الدعاء والعبادة لله سبحانه وتعالى؛ لأن رمضان يأتي بالخير والبركة، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات
أيام قلائل ويستقبل المسلمون فى مشارق الأرض ومغاربها شهر رمضان المبارك بلهفة وشوق كبير ، فهو شهر الخير والبركة والصيام والقرآن والقيام والركوع والسجود وصلة
شهر رمضان هو شهر القرآن والدعاء والصيام والقيام، كما أنه شهر الرحمة والغفران، وفيه يتزايد الاهتمام بالعبادة والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى ويمكن أن تكون
يعد دعاء النصف الثاني من شعبان من أهم الأدعية بالوقت الراهن ، وقد انقضى النصف الأول من شعبان ، وحيث إن الدعاء من أفضل العبادات ، كما أنه لا يرد القدر إلا
يبحث عدد كبير من المسلمين حول العالم خلال الفترة الحالية، عن صيغة الدعاء المناسبة في ليلة النصف من شعبان لاغتنامها بشكل صحيح والتقرب من الله.
يعتبر دعاء ليلة النصف من شعبان هو المنقذ لجميع المسلمين في تلك الليلة المباركة التي يجب عليهم اغتنامها للفوز برضا الله -سبحانه وتعالى- ونيل أكبر حظ وافر
قال الدكتور عاصم عبد القادر، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، إنه ورد عن الصحابة والصالحين، بعض العبادات في ليلة النصف من شعبان
مِنْ فضل الله تعالى ورحمته أن جعل الإسلام هادماً لِمَا كان قبله من الكفر والذنوب والمعاصي، فإذا أسلم الكافر غفر الله عز وجل له كل ما تقدَّم مِنْ فعله أيام كفره، وصار نقياً من الذنوب كلها.
شهر شعبان هو الشهر الذي ترفع فيه الأعمال إلى الله عز وجل، ومن فضائل شهر شعبان أنه من الأشهر التي تعتبر تهيئة لاستقبال المسلمين لشهر رمضان المبارك، فيتدرب
الابتلاءات كثيرة سواء في المال أو الأبناء أو في العمل ولا يخلو شخص من الهموم والمشاكل، ودعاء الفرج العاجل بنفس مطمئنة كلها يقين بفرج الله عز وجل تجعل الدعاء مستجاب
الدعاء من أجلِّ العبادات وأحبها إلى رب البريات، وهو سمة العبودية واستشعار الافتقار لله والانكسار بين يديه والذلة.
تعتبر ليلة الإسراء والمعراج إحدى الليالي المباركة في التقويم الإسلامي، حيث يُذكر فيها حدثٌ عظيم ومشهود بأمر الله تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وهو الإسراء والمعراج.
يُعَدّ الدعاء أساس العبادة، وروحها؛ لأنّ الداعي لا يتوجّه إلى ربّه بالدعاء إلّا لِعلمه اليقين بأنّ النّفع وجلب الخير وكشف الضّر بيد الله وحده، وهذا دليل على الإخلاص، والتوحيد؛ وهما من أفضل العبادات.
هذا الدعاء.. كان أول ما صدر مني أثناء قراءتي لهذا الكتاب الخطير والمهم في ذات الوقت، خاصة لكل من تجاوز الستين مثلي.
مع اقتراب شهر رجب من كل عام، يستعد المسلمون لإحياء ذكرى الإسراء والمعراج وتحديدا في ليلة الـ 27 كما يُرجح العلماء والأئمة، وقد يميل كثيرون إلى الصيام وآخرون إلى الدعاء
الدكتور علي جمعة: نصر أكتوبر فيه معانٍ عظيمة أهمها الدعاء والثقة بالله
يعد شهر رجب من الأشهر الحرم التي لها مكانة عظيمة عند الله عز وجل، والأجر فيها مضاعف.
كشف الدكتور مصطفى عبد السلام، إمام مسجد الحسين، عن أن شهر رجب هو أحد الأشهر الحرم، وبدأ العد التنازلي بالفعل لشهر رمضان، ومن يرغب في الاستعداد لشهر رمضان