رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
القرآن الكريم بوصفه المعجزة الباقية إلى يوم القيامة فقد ضم بين دفتيه كثير من الفضائل والرحمات وما لا عين رأت ولا خطر على قلب بشر، فكيف لا وهو تنزيل من الرحمن الرحيم،
قال الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية إن كل نفس ذائقة الموت، متسائلا هل حدد الله نوع المذاق، وهل يتحدث في الآية عن المؤمنين ولا كل نفس،
أمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم بتحسين الأسماء، وأخبر أن الناس يُدعَوْن بها يوم القيامة؛ فروى أحمد في مسنده ، وأبو داود في السنن
أصبح ممانعة الإنسان عن الوفاء بالحقوق اي كانت هذه الحقوق وهو قادرٌ على الوفاء ظلم، لانه منع ما يجب ؛ لأن الواجب على الإنسان أن يبادر بالوفاء إذا كان له قدرة
القرآن الكريم هو كتاب الله تبارك وتعالى المعجز إلى يوم القيامة، والذي يحوي من الأسرار والمعجزات والعجائب والآيات ما يتسع به العقول وتشفى به الصدور وتقضي به الحوائج وتنزل بفضله الرحمات
إنّ صيام الإثنين والخميس من كل أسبوع يعود علينا بكثير من الفضائل، والفوائد، والخصائص العظيمة، ومنها: وعد الله عزّ وجلّ الصائمين بالمغفرة والأجر الكبير،
ورد الى دار الإفتاء المصرية سؤالا تقول صاحبته: هل سنرى النبي يوم القيامة ونجالسه ونتكلم معه؟ .
الصلاة أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وهي من أعظم العبادات وعمود الدين، وينبغي على المسلم أن يحرص على تأديتها بطريقة صحيحة دون التسرع في الصلاة.
نشرت دار الإفتاء المصرية، صورة منسوبة لها متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بشأن اقتراب يوم القيامة، وتضمنت الصورة المنسوبة للإفتاء عبارة: الساعة اقتربت.. وعلى البشر الاستعداد للقاء الله .
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، دعت المسلم إلى الحفاظ على صحته ونفسه التي بين جنبيه، لأنها أمانة سيسأل عنها يوم القيامة.
الله سبحانه وتعالى خلق هذا الكون وحدد لكل شيء فيه ميلادا ونهاية، والشمس لها ميلاد ونهاية، وكل مافى الكون له ميلاد ونهاية، الا ما شاء الله ن لأن الله سبحانه وتعالى له طلاقة القدرة في كونه
قال الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن رسول الله يخبرنا أن أمته ترد عليه يوم القيامة على الحوض المورود الذي من شرب منه شربة لا يظماء بعدها أبداً
قال على جمعة مفتى الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء: الكفن تكريم للإنسان فى الدنيا وليس فى الآخرة، وكفن الإنسان حتى لا يكون عاريأ أمام الناس أثناء الصلاة عليه ودفنه.
سؤال أجاب عنه الدكتور مبروك عطية، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال برنامج يحدث في مصر على شاشة MBC مصر.
يسأل الكثيرون عند وجود حديث يؤكد أن كثرة الزلازل من علامات يوم القيامة ، وثبث في الأحاديث النبوية الصحيحة أن كثرة الزلازل من علامات الساعة
ذكر علماء الحديث فى شرح مستدرك الحاكم، أن المراد بقول النبي -صلى الله عليه وسلم- ثَلاثَةٌ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ، يَضْحَكُ إِلَيْهِمْ وَيَسْتَبْشِرُ بِهِمْ
رغم أن الآخرة هي دار البقاء والدنيا هي دار الفناء، فإن الدنيا تشغل الكثيرون أكثر من حياتهم الأبدية، ولعل معرفة ماهي السورة التي يقرأها الله يوم القيامة
أجاب الدكتور مبروك عطية الداعية الإسلامي، على سؤالا ورد له من سيدة ، وجاء نصه: مات زوجي أثناء العلاقة الزوجية.. فكيف يبعث يوم القيامة وفقا لحديث النبي يبعث العبد على ما مات عليه؟
الله سبحانه وتعالى خلق هذا الكون وحدد لكل شيء فيه ميلادا ونهاية، والشمس لها ميلاد ونهاية، وكل مافى الكون له ميلاد ونهاية، الا ما شاء الله ن لأن الله سبحانه
دائماً ما كان القرآن الكريم من أكثر الأشياء التي تعطي الدروس والوعظ للمسلمين، فهو كتاب الله وأقدس الكتب بالنسبة للمسلمين، ولقد نزلت سورة الانفطار على رسول