رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله -تعالى-؛ فهو أصدق الكُتُب.
ذكر الله سبحانه وتعالى من أعظم العبادات التي يتقرّبُ بها أولياء الله الصالحون لربِّ العالمين، وقد قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: (أَلا أنبِّئُكم بخيرِ
وجه شيخ الأزهر د. أحمد الطيب رسالة إلى القمة العربية، المنعقدة غدا بالعاصمة السعودية الرياض، وقال فيها: إلى قادتنا وزعمائنا العرب المجتمعين في القمة العربية
الصلاة فريضةٌ مكتوبةٌ على المسلمين، وهي الركن الأول من أركان الإسلام الخمس، وأوّل ما يحاسب عليه الإنسان يوم القيامة، قال الله تعالى: (فَإِذَا قَضَيْتُمُ
إن من عظيم فضل الله -تعالى- على عباده أن وصف لهم الجنة، وبشرهم بها في حياتهم الدنيا حتى يحبونها، ويرغبون بها، وإن كانت قد حفّت بالمكاره والصعوبات.
الصلواتُ الخمسُ فرضُ عينٍ على كلِّ مُسلمٍ ومسلمةٍ مكلَّفين، قال الله -تعالى-: (وَأَنْ أَقِيمُوا الصَّلاةَ)،والأمر في هذه الآية يدل على الوجوب كما بيَّن الأُصوليون.
قال الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية إن القرآن الكريم ذكر في سورة الأحزاب قوله تعالى: وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا
في ظل تعالي أصوات المطالبة بإلغاء جميع الفاعليات الفنية تضامنا مع أهالي غزة و ما يتعرضون له من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي
إن حرص المصلِّي على إقامة الصلاة على أتمِّ وجهٍ وحرصه على المسارعة لأدائها في أوَّل وقتها؛ مُعينٌ له على الخشوع في الصَّلاة والتَّدبُّر فيها؛ لأنَّ الصَّلاة
جعل الله -تعالى- للزوج نصيباً مفروضاً من الإرث في القرآن الكريم، فالزوج من أصحاب الفروض؛ فقد يرث الزوج من زوجته نصيب النصف، أو نصيب الربع بحسب حالات معينة وردت في القرآن الكريم.
للشهداء منزلة عالية عند الله يوم القيامة، فالموت في سبيل الله هو أشرف الموت، فقد رفع الله تعالى قدرهم وأعلى مكانتهم، وكرّمهم الله الشهداء بما وهبهم بعد
الدعاء سلاح زود الله به المؤمنين، وهو عبادة شأنها عظيم عند الله، قال -تعالى-: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ
من النعم العظيمة التي امتن الله تعالى بها على عباده نعمة البيوت. فقال تعالى: وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مِّن بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُم مِّن جُلُودِ
عندما نقرأ القرآن الكريم نقرأ الكثير من الآيات التي تتحدث عن غضب الله من بعض العباد وخاصة العباد الذي أكثروا من فعل الذنوب والمعاصي، فوعدهم الله في كتابه بعذاب شديد وغضب دائم من الله تعالي.
الزواج هو مصدر السعادة والاستقرار للإنسان، فقد خلق الله سبحانه وتعالى النساء ليكونوا شقائق الرجال، فلا يمكن للرجل أن يعيش بدون المرأة، ولا يمكن للمرأة
إن الله تعالى قد جعل في الأموال حقوقا واجبات ونفقات مستحبات.. ومن الحقوق الواجبة نفقة الرجل على زوجته وأولاده بالمعروف.
حثّ الإسلام الزوج على إحسان معاملة زوجته، وأمره بحسن عشرتها كما جاء في قول الله تعالى: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ).
شرع الله -تعالى- زيارة القبور؛ لما فيها من الموعظة للزائر، وفيها دعاء للميّت بالرحمة.
الأبناء هم من أفضل النعم التي يهبها الله تعالى للإنسان، لذا يجب حفظهم بتحصينهم من الحسد والعين عن طريق توجههم لله سبحانه وتعالى بالدعاء حتى يحفظ الأبناء
أمر الله -تعالى- عباده المؤمنين بتعلُّم القرآن الكريم، وقراءة آياته آناء الليل، وأطراف النهار؛ إذ قال -عزّ وجلّ-: (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلً).