رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يعد الدعاء من أكثر العبادات المستحبة في شهر رمضان، والعشر الأواخر، فالدعاء أن يُغير القدر خاصةً عند الطلب بنفس صافية وثقة في الله، ويجب علينا الدعاء في
يكثر الدعاء إلى الله سبحانه وتعالى في شهر رمضان، وبالرغم ان المسلم يكون صائم عابد إلا أن الله عز وجل يؤجل استجابة الدعاء لحكمة فما هي هذه الحكمة ؟
الجامع الأزهر يخصص دعاء التروايح للمسجد الأقصى وفلسطين ألسنة المصلين بالجامع الأزهر تلهج بالدعاء للأقصى وفلسطين والمصلون بالجامع الأزهر يتضرعون بالدعاء للأقصى والمرابطين في وجه الاحتلال
الدعاء من أفضل العبادات التي يحبها الله تعالى، فهي تقرب العبد من رب العالمين، والله يجيب دعوة الداعي إذا دعاه، ويجب الإلحاح في الدعاء والخشوع لله، وليس
ورد عدة أدعية لتفريج الهموم والكروب، مأثورة وواردة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ومن دعاء النصف من رمضان لتفريج الهم ، ما يلي:
خص الله تعالى ليلة القدر بالبركة، ففيها أنزل القرآن الكريم، وفيها تفتح أبواب السماء وتستجاب الدعاء، ويتنزل البركات، وقال تعالى إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي
ننشر دعاء اليوم الثانى عشر من شهر رمضان المبارك.
شهر رمضان هو شهر تتجلى فيه معاني الرحمة الإلهية، وفيه تفتح أبواب الرحمات، وفيه تغفر الذنوب والخطايا
يحرص جميع المسلمين خلال شهر رمضان الكريم، على التقرب إلى الله تعالى بالعبادة الصادقة، ورفع اليدين بالأدعية المستحبة، وتتعظم كل العبادات ويزيد أجرها في
تتعظم كل العبادات ويزيد أجرها في شهر رمضان المبارك، فكذلك يزيد فضل الدعاء في هذا الشهر الكريم
ينتظر المسلمون في مختلف بقاع الأرض شهر رمضان المبارك لرفع أياديهم بالدعاء تضرعاً لله أملاً ويقيناً في الاستجابة.
للدعاء مكانة عظيمة، وقد عظم الله الدعاء وأهميته في هذا الشهر، لأن العبد في هذا الشهر المبارك يملؤه الرجاء
فضل الدعاء وعظيم شأنه كثيرة لا تحصر، ولشهر الصيام شهر رمضان المبارك خصوصية في الدعاء، فإن الصائم ممن لا ترد دعوته إذا أخلص في صيامه
للدعاء أهمية عظيمة، إذ أنه مخ العبادة، وقمة الإيمان، وسرّ المناجاة بين العبد وربه، والدعاء سهم من سهام الله، ويعد شهر رمضان شهر استجابة الدعاء للعباد، فهو شهر تتنزل فيه الرحمات من الله عز وجل.
الدعاء له شأن عظيم عند الله عز وجل، ونفعه عميم، ومكانته عالية، فما استجلبت النعم بمثله ولا استدفعت
ننشر دعاء اليوم الحادى عشر من شهر رمضان المبارك.
في هذا اليوم، يكون ختام أول عشرة أيام من رمضان، الذي في أوله رحمه، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار. ويستحب للمسلم أن يكثر من الدعاء في هذا اليوم، بعد
ننشر دعاء اليوم التاسع من شهر رمضان المبارك.
يأتي شهر رمضان بالخير والبركة، حيث تتفتح فيه أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويعد الدعاء من أجل القربات وأعظم الطاعات خاصتا في هذا الشهر المبارك،
الدعاءُ أكرمُ شيءٍ على الله، خيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: ليس شيءٌ أكرم على الله عز وجل من الدعاء ، رواه أحمد.