رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الدعاء مقربة عظيمة تظهر حقيقة التوجه واللجوء لله- سبحانه وتعالى- وفيه إعلان العبد عن فقره وضعفه والاعتراف بقدرة الله على كل شيء، كما أن الله- تعالى- حث
إن أفضل الأعمال إلى الله تعالى الصلاة لأول وقتها والمداومة على الذكر وبالتحديد الاستغفار والصلاة على النبي باستمرار لأنها تلين القلب وتجعله متعلق بالله
الصلواتُ الخمسُ فرضُ عينٍ على كلِّ مُسلمٍ ومسلمةٍ مكلَّفين، قال الله -تعالى-: (وَأَنْ أَقِيمُوا الصَّلاةَ)، والأمر في هذه الآية يدل على الوجوب كما بيَّن الأُصوليون.
حياة النبي صلى الله عليه وسلم مليئة بالكثير من المواقف العظيمة فقد عرف بأخلاقه الحسنة ووصفه الله عز وجل بذلك في قوله تعالى: وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ القلم: 4 .
يُسن للمسلم إذا دخل على مريضٍ لعيادته أن يدعو الله تعالى له بما يُخفف عنه حزنه، ويُفرِّج عنه كربه فيما يتعلق بمرضه وأجله؛ كالدعاء له بطول العمر، وذهاب
قالت دار الإفتاء في فتوى لها، إنه لا حرج في قراءة القرآن في المساجد يوم الجمعة، فهذا أمرٌ حسنٌ يجمع الناس على كتاب الله تعالى ويهيئهم لأداء شعائر الجمعة ...
قال الدكتور إبراهيم الهدهد، من علماء الأزهر الشريف، وخطيب المسجد الأزهر إن المؤمن الحق يزداد يقينا بالله تعالى، حينما تتلى عليه آيات الله عزوجل
يشاهد سكان مصر والوطن العربي، خلال هذه الساعات، ظاهرة كونية رائعة تعبر عن مدى قدرة الله تعالى في خلق القمر الذي يبدو خلال هذه الفترة التي تنتصف شهر صفر الهجري
قال مجمع البحوث الإسلامية، إن الله شرع العقيقة شكرًا لله تعالى علي نعمة المولود.
أكبر الأسباب التي تجلب محبة الله تعالى هي منفعة الناس والسعي وراء نفعهم وقضاء حوائجهم إطعام المسكين واليتم والفقير
استشهد الدوسري خلال خطبة الجمعة الثانية من صفر من المسجد الحرام بمكة المكرمة ، بما قالَ تعالى: يَرْفَعِ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا العِلْمَ دَرَجَاتٍ ...
وتتضمن أيضا الحديث عن خمسة أمور بمثابة أحب الأعمال إلى الله تعالى وكلها في نفع الناس....
شرع الله سبحانه وتعالى الكفّارة، ليستطيع الإنسان أن يمحو ما عليه من ذنوب وخطايا، نتيجةً لعدم القيام بما أمر به الله تعالى ، أو التّكاسل عن فريضة أو الإخلال
شدد الدكتور محمد الجندي، عميد كلية الدعوة بجامعة الأزهر، على أهمية الالتزام بالقيم خلال الاحتفال بحفلات التخرج، مضيفًا: من المهم أن ندرك أن التعبير عن
خصّ الله -تعالى- صلاتى الفجر والعشاء بالأجر والثواب العظيم؛ نظراً لأهميتهما وعِظم شأنها بين الصلوات، فالصلاة في المسجد لها أجر عظيم بلا شك ، ولكن يجوز
الصدقة هي العطية التي يُبتغى بها الثواب عند الله تعالى، ومن ميزات الصدقة أنها تضاعف أجر المتصدق عند الله في الدنيا والأخرة، قال -تعالى-: (مَّن ذَا الَّذِي
أباح الله -تعالى- للرّجل أن يتزوّج بأربع زوجاتٍ فقط، ولا يجوز له أن يتزوّج بأكثر من أربع زوجات، ووردت مشروعية تعدّد الزوجات بالقرآن الكريم، والسنة النبوية، والإجماع.
النذر لغة: مصدر الفعل نذرت، وهو تكليف النفس بشيءٍ لم يكن واجباً عليها، أمّا النذر اصطلاحاً: فهو أن يُلزم المسلم نفسه بشيءٍ لم يُلزمه الله -تعالى- به في الأصل، ويكون ذلك بكل قولٍ يدلّ عليه.
إن الصلاة عبادة مفروضة من الله تعالى في أوقات معينة كل يوم: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا (النِّساء 4/103)، ولا
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه تواردت النصوص من الكتاب والسُّنَّة على أنَّ إطعام الطعام من أحب الأعمال إلى الله تعالى وأرجاها للقبول حتى جعله الله تعالى من أسباب الفوز بدخول الجنة.