رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن الإنسان إذا تورط وارتكب جريمة الزنا، ينبغي عليه أولا أن يستر نفسه ولا يجاهر بما فعل محدثا غيره بما فعل، ثانيا عليه أن يندم ندما شديدا ويتوب إلى ربه ويصر على عدم العودة إلى هذا الفعل مرة أخرى.
الزنا من أكبر الكبائر وأعظمها عند الله سبحانه وتعالى، لذا حذر الله عز وجل من هذه المعصية وخصص لها آيات كثيرة في القرآن الكريم ، حنى يحذر كل مسلم من الوقوع فيها .
الزنا من أشد الكبائر والفواحش التي حذر منها الإسلام، واتفق الجميع على تحريمها، وورد في أدلة ذلك الكثير في القرآن الكريم والسنة النبوية قال تعالى ولا تَقْرَبُوا
من الأسئلة التي وجهها صحابة رسول الله صلى الله عليه إلى النبي، وأجاب عنها كان حول دخول أصحاب المعاصي والكبائر الجنة
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه عندما تزني امرأة وتتزوَّج مَن زَنَى بها هل يبقى الوزر كما هو أم يزول بمجرد الزواج؟ ، وجاء رد الدار على هذا السؤال كالتالي: