قام الرئيس السادات بأجرأ رحلة يقوم بها رجل أعزل من كل سلاح إلا من الحق والعدل وأمل الإنسانية كلها في أن يكون سلام بين الناس وزيتون علي الأرض وحمام في السماء .

مصر كانت تواجه حرب موجهة للجبهة الداخلية، ولذلك أصدر السادات مجلة أكتوبر، لتلك المعركة، واختصها بأوراقه

الرئيس السادات كان لديه خيال سياسي، وفى هذا الوقت ورغم الضيق والحصار الذى كان موجودًا كان يري جيدًا كيف سيحصل على الأرض فى النهاية

كتاب محمد حسنين هيكل عن السادات كان فاتحة انطلاقة لمعرفة شخصية الرئيس السادات والانبهار به

هذا الهدف الذي أكد السادات أنه سينفذه يتحقق بإعادة بناء القوات المسلحة وتصعيد جيل جديد من القيادات

فى حوار دار بيني وبين بطرس غالى الأمين العام السابق للأمم المتحدة وكان الحوار وديًا ويدور حول الرئيس السادات وقال لي الراجل دا كان سابق عصره

كان يردد كلاما عن مقام الرئيس والاحتفاظ للرئيس بمقامه، وهذا ما سنجده في مجموعة مقالات

الرئيس السيسي ردّ الاعتبار للرئيس السادات، كما عزّز من قيمة ما تركه وفعله الرئيس السادات، لدرجة أنه وقف وتعهد لرئيس رحل منذ أكثر من 40 سنة

من يدرس الرئيس السادات ويتأمل مساره من الميلاد حتى الاستشهاد يتعلم منه درسا تركه للبلد كله

أضاف أحمد موسى خلال تقديم برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، الرئيس السادات في الكنيست مد يده بالسلام الحقيقي أمام قادة إسرائيل بكل شجاعة

يقول اللواء حمدي بخيت كلفت بالحرب وأنا مازلت في الكلية الحربية عندما جاء الرئيس السادات في زيارة للسودان عقب فشل الانقلاب ضد النميري وكنت مع عدد من زملائي هناك

لاحظ الرئيس السادات همسًا بين المشير أحمد إسماعيل وبين اللواء أ.ح فؤاد نصار مدير المخابرات الحربية فسأل، وبعد إحراج تم إبلاغه باستشهاد شقيقه الطيار عاطف

قال اللواء أركان حرب محمد قشقوش، المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية العليا، إن مصر ودولا عربية أخرى كانت أراضيها محتلة بعد حرب 1967، وكان هناك قضية مشتركة بين تلك الدول، وهي تحرير الأرض من المحتل.

أضاف أوفير في دراسته أن اختيار طريق السلام، تطلب تغييرا سياسيا وثقافيا بعيد المدى لحشد جمهور كبير يعضد السادات في خطواته خاصة في ظل الصعوبة ...

بظهور العدد 2500 من مجلة أكتوبر، يكون قد مضي علي أول صدور لها 48 عامًا، واكبت المجلة أحداثا هائلة منذ نهايات عصر الرئيس السادات ومبادرة السلام التي فاجأ بها العالم

بهذه الكلمات استهل الكاتب الكبير وأول رئيس تحرير لمجلة أكتوبر، واحدا من أبرز حواراته مع الرئيس الراحل محمد أنور السادات، في أعقاب زيارته الشهيرة إلي إسرائيل

في 31 أكتوبر 1976، صُدر العدد الأول من مجلة أكتوبر بقرار من الرئيس أنور السادات واختار فيلسوف الصحافة المصرية أنيس منصور ليتولى مهمة إصدار

الفكرة كانت لدي الرئيس السادات بداية عام 1976، خاصة وهو يتحرك باتجاه مسار محدد لاستكمال استرداد الأراضي المصرية والعربية.

تساءل وليد في دهشة عما يفعله مصطفى فأجاب أنه يتجول افتراضيًا في متحف الآثار التابع لمكتبة الإسكندرية، مستطردًا: مكتبة الإسكندرية أطلقت خدمة الزيارة الافتراضية

يحضر هذا المؤتمر علماء مصر فى الخارج وتناقش فيه بحوث ودراسات عن سياسة البحث العلمى فى مصر ومشاكل النقل والمواصلات والتنمية الاقتصادية والطاقة ونقل التكنولوجيا .